دراسات واحكام وصرخات وتستمر التحرشات
68%من موظفات الحكومة بالقاهرة يتعرضن للتحرش الجنسي
ويستمر مسلسل التحرش الجنسى فى الشارع فى السوق فى المواصلات واماكن العمل حتى بعد ما تجرأن النساء واصبحن يعين بحقهن ويتوجهن للإبلاغ عما يتعرضن له من تحرش وعلشان مش اكون ظالمة مش كلهم الشهادة لله فى اللى بتقف تعيط وتخلص كل دموعها تأذياً من الموقف لكنها خايفة تنطق لأنها عارفه إن المجتمع هيقول هى السبب خارجه من بيتها ليه .. مش هى اللى خرجت خليها تتحمل بقى .. وفى اللى هيقول مش شايفين لبسها عامل ازاى حتى لو كانت لابسه كفن مش مهم الأهم إنها لازم تكون هى السبب .. امال يلقوا اللوم على مين يعنى .. هو الدكر اللى خارج من بيته ده حتى لو خارج ومبيت النية إنه يتحرش حد يقدر يوجه له كلام .. هى السبب مخلوقة انثى لازم تتحمل بقى .. أما بقى السيد الباحث اللى عمل الدراسة الجامدة دى فكان المفروض انها مش تتعمل على الموظفات يا جماعه لأن هما فى كل الحالات اللى غلطانين المفروض الموظفة من دول ترضع زميلها الشحط الطول بعرض خمس رضعات مشبعات وهى بعد كدا هتبقى اخته ومش يتحرش بيها ان شاء الله
اخيراً وليس اخراً بقى لو واحده داخله اى مصلحة حكومية وقابلت موظف بالمواصفات الآتية ترجع مباشرة مش مهم الاوراق اللى رايحه تخلصها عنها ما خلصت .
وأكدت الدراسة أن عمر المتحرش يقع بين عامي 29 سنة و59 سنة، ومتعلم تعليماً عالياً (50% ذكرن ذلك)، متزوج (64.3%)، ومدة زمالته بالضحية متوسطة (42.9%)، وخبرته في العمل كبيرة (64.3%)، وعلاقته قوية برؤسائه (78.6%)، مدخن (47.6%)، وله سوابق تحرش بزميلات (61.9%). كما أن مظهره غير جذاب (50%)، رغم كونه متحدث لبق (71.4%)، ودمه خفيف (59.5%)، وعينه "زايغة"، أي يحاول دائما اختلاس النظر إلى الموظفات (83.9%)، ويمزح مع زميلاته (85.7%)، وشخصيته قوية (64.3%)، وغير متدين (73.8%)، واجتماعي (90.5%).
هنخلص امتا بقى من المرض المزمن اللى اسمه تحرش جنسى
حتى بعد صدور حكم ضد متحرش وفى انتظار محاكمة المتحرش الثانى بالصديقة العزيزة آسر ياسر ايضاً لازال التحرش كالسرطان يسرى فى المجتمع وجميع الأعمار
ويستمر مسلسل التحرش الجنسى فى الشارع فى السوق فى المواصلات واماكن العمل حتى بعد ما تجرأن النساء واصبحن يعين بحقهن ويتوجهن للإبلاغ عما يتعرضن له من تحرش وعلشان مش اكون ظالمة مش كلهم الشهادة لله فى اللى بتقف تعيط وتخلص كل دموعها تأذياً من الموقف لكنها خايفة تنطق لأنها عارفه إن المجتمع هيقول هى السبب خارجه من بيتها ليه .. مش هى اللى خرجت خليها تتحمل بقى .. وفى اللى هيقول مش شايفين لبسها عامل ازاى حتى لو كانت لابسه كفن مش مهم الأهم إنها لازم تكون هى السبب .. امال يلقوا اللوم على مين يعنى .. هو الدكر اللى خارج من بيته ده حتى لو خارج ومبيت النية إنه يتحرش حد يقدر يوجه له كلام .. هى السبب مخلوقة انثى لازم تتحمل بقى .. أما بقى السيد الباحث اللى عمل الدراسة الجامدة دى فكان المفروض انها مش تتعمل على الموظفات يا جماعه لأن هما فى كل الحالات اللى غلطانين المفروض الموظفة من دول ترضع زميلها الشحط الطول بعرض خمس رضعات مشبعات وهى بعد كدا هتبقى اخته ومش يتحرش بيها ان شاء الله
اخيراً وليس اخراً بقى لو واحده داخله اى مصلحة حكومية وقابلت موظف بالمواصفات الآتية ترجع مباشرة مش مهم الاوراق اللى رايحه تخلصها عنها ما خلصت .
وأكدت الدراسة أن عمر المتحرش يقع بين عامي 29 سنة و59 سنة، ومتعلم تعليماً عالياً (50% ذكرن ذلك)، متزوج (64.3%)، ومدة زمالته بالضحية متوسطة (42.9%)، وخبرته في العمل كبيرة (64.3%)، وعلاقته قوية برؤسائه (78.6%)، مدخن (47.6%)، وله سوابق تحرش بزميلات (61.9%). كما أن مظهره غير جذاب (50%)، رغم كونه متحدث لبق (71.4%)، ودمه خفيف (59.5%)، وعينه "زايغة"، أي يحاول دائما اختلاس النظر إلى الموظفات (83.9%)، ويمزح مع زميلاته (85.7%)، وشخصيته قوية (64.3%)، وغير متدين (73.8%)، واجتماعي (90.5%).
هنخلص امتا بقى من المرض المزمن اللى اسمه تحرش جنسى
حتى بعد صدور حكم ضد متحرش وفى انتظار محاكمة المتحرش الثانى بالصديقة العزيزة آسر ياسر ايضاً لازال التحرش كالسرطان يسرى فى المجتمع وجميع الأعمار
تعليقات
الجهات المختصه لازم تتصرف
لان الموضوع زاد عن حده بشكل كبير
وبدل ما يقل قام يزيد
ومش بتعمل حاجة
يعنى احنا عندنا مثلا
مدرسة فى اسكندرية
بيحصل قدمها تحرش
وجه فى التليفزيون الموضوع ده
تفتكرى حد اتحرك وعمل حاجة
ابدا
http://www.masrawy.com/News/Egypt/Economy/2009/february/20/egyptian_expenture.aspx
المصريون ينفقون 62 مليون جنيه يوميا على الهواتف والتدخين
أحنا طلعنا أصحااب كيف
الشعب عايش في الغيبوبة لابد من أفاقتة
يعني باي طريقة عايزين يطلعوا الست غلطانة وهى اللي بتتحمل مسئولية التحرش
والغريب ان الناس اللي بيقعدوا يركزوا على مظهر الست فى موضوع التحرش مبيذكروش ابدا مبادء الاخلاق او ادانة عدم غض البصر زي ما تكون هى دى الموضوعات الثانوية اللي مش محتاجين يتكلموا فيها ومتهمش من اساسه
واصبح الراجل راجل بجزمته لنفس السبب كما يقول ويشرح هذا المقال
كانت سعادة الشارع العربي بالقذيفة التي أطلقت لوجه الرئيس الأمريكي في بغداد.. هي سعادة العاجزين علي إطلاق الأحذية في وجه حكامهم.
كل واحد كان يعبر عن أمنية دفينة في نفسه.. فأنت إذا صفعت زوجتك بالقلم في شارع سليمان باشا.. فسوف يشعر المارة في الشارع بالسعادة الغامرة.. وقد يشيد البعض بك.. وبرجولتك وشهامتك ويقبلون اليد التي صفعت الزوجة.. أما إذا قبلتها أو احتويتها بيديك فسوف ينقلب شارع سليمان باشا رأسا علي عقب.. وسيخلع المارة أحذيتهم ويسارعون بالجري خلفك ومحاصرتك حصار الفلسطينيين في غزة.
هم لا يدافعون عن الفضيلة.. ولكنهم يعبرون عما يجري في نفوسهم.. وكل واحد يريد أن يصفع زوجته.. ولا يتجاسر علي
فعل ذلك.. يري في صفعتك تلبية لأمنية تراوده.. فسارع بالإشادة.. بك وبرجولتك أما إذا قبلتها فأنت تستفز مشاعر المارة
ضحايا المزلقانات والعبارات والقطارات.. ومعهم البسطاء الذين يمضون الساعات الطويلة في طابور الطابونة للحصول علي رغيف المصيلحي.. يتمنون أن يخرج من بينهم رجل.. يلوح بحذائه للمسئول عن عذابه..
انا حاسس ان انتي بتصرخي في صحراء
الموضوع كله في ايد الست لو اي حد اتحرش بيكي اضربيه بالجزمة
والله العظيم حل سهل
نجحت الحكومة في حسم نتائج انتخابات مجلس إدارة نادي القضاة لصالحها، بفوز المستشار أحمد الزند علي المستشار هشام جنينة مرشح تيار الاستقلال وسكرتير عام النادي السابق.. وكانت «الأهالي» في تحليلها المنشور يوم الأربعاء الماضي قبل الانتخابات بـ 48 ساعة قد كشفت السيناريو الحكومي لغزو النادي واختراق إرادة القضاة للتأثير في بعضهم بمزايا مالية لإنجاح مرشحي جبهة الموالاة لها المسماة «التغيير» والإطاحة بصقور القضاة في جبهة «الاستقلال» القضائي التي تطالب بنزاهة الانتخابات وعدم تزويرها ورفض توريث الحكم الفردي الحالي وإلغاء الطواريء.
ليه اختفي من مجتمعنا الشاب الشهم المحترم ذو المروءه اللي لو شاف ولد بيقل ادبه علي بنت يغلي الدم في عروقه ويجيب لها حقها
والمشكله الاكبر: ليه احنا ماتنبهناش لغياب هذا الشخص من صورنا الانسانيه
وهل الشخص ده كان ملاك من السما؟!!!
لا ده كان انا 000وانت وهو وهو
العيب فينا وفي الحكومه
المتحرش بيغلط وبيعتدي000والحكومه بتسيبه وتنفض0000واحنا بندور وشنا ونعمل من بنها
مع كامل احترامى لقاطنى بنها
تحياتى
الكهات المختصة مشغولة بتمرير قوانين تقرف المواطنين فى عيشتهم اكتر واكتر
مبقاش فى حل غير اننا لازم نبلطج بقى بقى علشان نعرف نعيش
تحياتى
يبقى المفروض علشان تتقفل كل واحدة تمشى بكلانشكوف فى ايدها
:)
تحياتى
كنت شوفت فقرة على فكرة من التحرشات اللى بتحصل قدام مردسة الاسكندرية والبلطجة دى على الحياة اليوم وتخيلت ان اقل وجب ممكن يتعمل هناك غرفة عمليات خاصة للقبض على المتحرشين لكن واضح ان الموضوع له ابعاد اخرى
ربنا يحمى الفتيات اللى فى المدرسة دى
كل واحدة تمشى بمطوة قرن غزال فى ايدها بقى
تحياتى
اااااااه قريت الدراسة دى ده وقتها حسيت اننا شعب مرفه جدا بس بنتبلى على الحكومة وبنقول حالتنا الاقتصادية يااى صعبه خالص
ازاى مش هى مخلوقة ست المفروض بقى انها غصب عنها تتحمل اى حاجه تحصل ولو فتحت بؤها هى الغلطانة
الموضوع ده مش فى التحرش بس
ده فى اى حاجه تشتكى منها الست
دايما هى اللى غلطانة فى كل حاجه اما الذكر فهو نصف إله مهما ارتكب من اخطاء برضه الست هى السبب هى الل اغوته الملعونة دى
تحياتى
كام واحد بقى يعرف الكلام ده يا عمرو ؟؟؟
ده اكتر من نصف المجتمع اجمع ان الست هى الغلط فى كل حاجه
اتفق معاك تماما
الناس مبقتش تعرف حاجه عن الزوق والاخلاق والحب والمودة والتسامح
كل ده كلام اتمحى من الذاكرة وحل مكانه العنف والهمجية لدرجة ان واحد يتعامل مع التانى بذوق بقى شيئ مستغرب جدا
ماهى بصراحة يا تامر حاجه تجيب الاستبحس يعنى الواحد يفضل يهاتى ويتكلم ومهما عملنا برضه احنا اللى غلطانين وكانه ذنبنا اننا اتخلقنا بنات
شرفتينى يا تامر
انا مش طلبت حاجه من الحكومة بس عايزة المجتمع كل واحد يخليه فى نفسه والبنت اللى بيتم التحرش بيها مش ينتهكوا عرضها ويقعدوا يلموها وكانها الجانى وليست المجنى عليها
الشاب الحمش اللى كان موجود زمان دى خلاص بقى اسطورة ومش موجود دلوقتى
فى الوقت الحالى بيقولك وانا مالى ما تشوف نفسها لابسه ايه حتى لو كانت متكفنة او هى اللى تستاهل نازلة من بيتها ليه وكانهم اخدوا الشارع ملك ليهم ومش من حق اى بنت تمشى فيه
تحياتى
أو يصدر قانون تكون فيه عقوبة رادعة للمتحرش، ويكون فيه اليات للتطبيق