كل لما ياكلوا على قفاهم يخترعوا شهيد
الثورجية البلطجية كل لما يروحوا مكان ينضربوا على قفاهم الشعب خلاص قرف منهم ولسه بكل بجاحة يطلعوا فى الفضائيات المشبوهه يتكلموا بكل سفالة عايزين يحللوا الفلوس اللى بياخدوها من اسيادهم امال نوم الشوارع ده ليه لازم يثبتوا لمديرينهم انهم شغالين حلو بس يا حرام الناس خلاص قرفت منهم والجميع منين ما يروحوا يديهم العلقة التمام ولكسب تعاطف الناس تانى وعلشان يرحموا قفاهم من الضرب شوية كل لما يتزنقوا يخترعوا شهيد زى البنت اللى اسمها هدى اللى قالوا عليها شهيدة اسكندرية اللى راحت تجيب اخوها ابراهيم قوم ايه بقى نهاية الفليم الهابط ده اخوها مات يوم 28وهى لسه ميتة من يومين لكن لأن ربك لا بالمرصاد مفيش كدبة بيكدبوها غير لما ربنا بيفضحهم والبنت طلعت اسم وهمى ومزور زى الواد البلطجى والمسجل وتاجر المخدرات اللى مات الاسبوع اللى فات وقالوا برضه عليه شهيد
الأسكندرية : ناصر جويدة
شهدت منطقة باب شرق منعطفا آخر للعناصر المندسة لإحداث الفتنة بين الأطياف السياسية والمواطنين بالإسكندرية، عندما قام حوالى «08» شابا يرتدون تشيرتات مدون عليها «52 يناير» .. اصطفوا بمقابر المنارة بزعم وصول جثمان لفتاة على أنها من ضحايا الثورة، وأنها توفيت بعد وفاة شقيقها إبراهيم محمد السيد طهطاوي، وقام مجموعة الشباب بالاتصال ببعض مندوبى الصحف المستقلة والقنوات الخاصة لحضور مراسم دفن جثة الفتاة المزعومة وتدعى هدى محمد السيد «81» سنة، وقام مجموعة المتظاهرين بترديد هتافات عدائية ضد الثورة والنظام، وإشاعة أن القوات المسلحة قامت بدفن جثمان شقيق المتوفية سِراً.. وقام المتظاهرون بتوزيع صور ضوئية لتصريح الدفن بمقابر المنارة.
تم الاستعلام من مكتب صحة العطارين وتبين عدم وجود جثة تم دفنها بهذا الاسم .. وبالاستعلام عن اسم المتوفية تبين أنه اسم وهمى ولم يصدر من مكتب الصحة أى شهادة وفاة، وتبين من تحريات ضباط الإدارة العامة للبحث الجنائى بإشراف اللواء فيصل دويدار مدير المباحث بإشراف اللواء مصطفى شتا مساعد الوزير لمنطقة غرب ووسط الدلتا واللواء خالد غرابة ـ مدير أمن الإسكندرية أن الأوراق والمستندات المصطنعة منسوب صدورها لمكتب طب شرعى المنشية وباسم رئيس نيابة محرم بك وبها مفردات مغلوطة لا علاقة لها واقعة وتم ضبط مستندات مزورة منسوب صدورها للمباحث العامة بالقاهرة، وكذلك تزويد مستندات تراخيص دفن باسم إبراهيم محمد السيد طهطاوى شقيق المزعوم وفاتها.
بان كدبكم يا كدابين يا مزورين يا بلطجية
وآدى الخبـــــــــر
الأسكندرية : ناصر جويدة
شهدت منطقة باب شرق منعطفا آخر للعناصر المندسة لإحداث الفتنة بين الأطياف السياسية والمواطنين بالإسكندرية، عندما قام حوالى «08» شابا يرتدون تشيرتات مدون عليها «52 يناير» .. اصطفوا بمقابر المنارة بزعم وصول جثمان لفتاة على أنها من ضحايا الثورة، وأنها توفيت بعد وفاة شقيقها إبراهيم محمد السيد طهطاوي، وقام مجموعة الشباب بالاتصال ببعض مندوبى الصحف المستقلة والقنوات الخاصة لحضور مراسم دفن جثة الفتاة المزعومة وتدعى هدى محمد السيد «81» سنة، وقام مجموعة المتظاهرين بترديد هتافات عدائية ضد الثورة والنظام، وإشاعة أن القوات المسلحة قامت بدفن جثمان شقيق المتوفية سِراً.. وقام المتظاهرون بتوزيع صور ضوئية لتصريح الدفن بمقابر المنارة.
تم الاستعلام من مكتب صحة العطارين وتبين عدم وجود جثة تم دفنها بهذا الاسم .. وبالاستعلام عن اسم المتوفية تبين أنه اسم وهمى ولم يصدر من مكتب الصحة أى شهادة وفاة، وتبين من تحريات ضباط الإدارة العامة للبحث الجنائى بإشراف اللواء فيصل دويدار مدير المباحث بإشراف اللواء مصطفى شتا مساعد الوزير لمنطقة غرب ووسط الدلتا واللواء خالد غرابة ـ مدير أمن الإسكندرية أن الأوراق والمستندات المصطنعة منسوب صدورها لمكتب طب شرعى المنشية وباسم رئيس نيابة محرم بك وبها مفردات مغلوطة لا علاقة لها واقعة وتم ضبط مستندات مزورة منسوب صدورها للمباحث العامة بالقاهرة، وكذلك تزويد مستندات تراخيص دفن باسم إبراهيم محمد السيد طهطاوى شقيق المزعوم وفاتها.
بان كدبكم يا كدابين يا مزورين يا بلطجية
تعليقات
شوفوا حاجه تانية ممكن الناس يتعاطفوا معاكو بيها اصل اسطوانة الشهداء دى بقت قديمة قووووووووووووى
تحية طيبة
أقوم بإجراء دراسة عن المدونين فى مصر فى إطار رسالتى للماجستير ،وأتشرف بإضافة مدونتكم فى عينة المدونات الخاصة بى ، وأرجو من سيادتكم تزويدى بعنوان البريد الالكترونى للإجابة عن استمارة الاستقصاء ، وسيكون لكم جزيل الشكر على تعاونكم واهتمامكم ، وأتشرف بالرد على أى استفسار بخصوص طلبى .
مع شكرى للاهتمام والتعاون مرة أخرى
bloggingsurvey@yahoo.com
مها بهنسى المعيدة بكلية الإعلام-جامعة القاهرة