الشهداء الحقيقيين
بأى حق يطلق على البلطجية وتجار المخدرات شهداء ؟ بأى حق يطلق على المتاجرين والمتسولين بدم البلطجية أهالى الشهداء ؟ فعن الشهداء الحقيقيين يسأل أهالى شهداء 67 ،73الناس الى عندها عزة نفس وكرامة يسأل كل ظابط شرطة شريف ضحى بحياته فى سبيل خدمة وطنه ورغم السفالة والإنحطاط وقلة الأدب من الشعب الحاقد الجاحد وبلطجية التحرير القذيرين إلا أنهم بينزلوا وبيتابعوا شغلهم بكل ضمير كالنقيب محمد الزينى شهيد الشرطة المحترم
الى كل ضابط شرطة محترم لا تنهى حياتك او تضعها فى خطر من اجل بلد لا تقف بجوارك ووزارة لا تحميك وشعب يهينك فاسرتك بحاجة اليك ..... حينما يستشهد احد زملائك لا يلقى اهتمام من اى جهه ولا احد مسئول يحاول القصاص له اذن فلماذا تضيع حياتك هدر وتتألم اسرتك ويتيتم اولادك من أجل شعب قذر بلطجى شوية صيع وعاهرات اختاروا النوم فى الشوارع تحت اى مسمى المهم يمارسوا عهرهم وتتحرق البلد باللى فيها ؟؟؟؟
أحداث تلك الواقعة التى استشهد فيها الضابط بدأت تفاصيلها فور تلقى ضباط مباحث سرقة السيارات بالقاهرة بلاغاً من "عاطف. ح. ل" (54 سنة) موظف بشركة ليموزين، الذى أفاد بأنه اكتشف سرقة سيارته الخاصة، وأوضح أنه تلقى اتصالاً هاتفياً من أحد الأشخاص يدعى "حسن"، طلب منه مبلغاً مالياً مقابل إعادة السيارة له، فتم الاتفاق معه على أن يتفق مع المتهم حتى يتمكن من استدراجه وضبطه.
ومن خلال الخطة التى تم وضعها للقبض على المتهم، وذلك بعد أن اتفق المبلغ مع المتهم على أن يتقابلا أمام مركز شباب الجزيرة، فقد أسرع النقيب محمد على عبد العزيز زين، لإعداد الكمين اللازم لضبط المتهم فور وصوله، وأثناء تواجده شاهد السيارة تمر بالمنطقة وشك المتهم فى أمر الكمين، فأسرع للهروب بالسيارة الخاصة بالمبلغ.
تعليقات
لا تحسبن الذين قتلوا فى سبيل الله امواتا بل احياءا عند ربهم يرزقون ,
فلنحييه ليعلم الجميع أننا كشعب نقف أجلالا للضابط الشؤيف أما السفاح فسنظل وراءه حتي يصدر حكم المحكمه ثم ءاليرالقبر ليلقي رب العباد
ويعوضه خير فى ابنه ان شاء الله
من المؤمنين رجالا صدقوا ماعاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر.
صدق الله العظيم
2- هذا هو الشهيد الحقيقى مثل ضباط المطافىء الذين استشهدوا يوم 24 يناير و لم نسمع كلمة عن تكريمهم و مثل ا لبعـــــض الذين يستحقون اللقب و ما يتبعه من مزايا فى الدنيا و الاخرة
3- مثل هذا المجرم لا يصح معه الا المحاكمة السريعة حينما يسقط بأذن الله
ويارب صبر زوجته وأمه وجميع أهله ومحبيه
وعلى وزارة الداخليه سرعة ضبط هذا المجرم لينال عقابه وليتنا نرى إعدامه بأسرع مايمكن
حتى تهدأ نار اسرته
وياريت الحكومة تعطى صلاحية للشرطة للدفاع عن نفسه
والله اكاد ابكي وانا بقراء الخبر الله يصبر اهله
وربنا يتولى ابنه الصغير ويصبر زوجته
( ص ) قال " من مات دون ماله فهو شهيد " فكيف وان البطل الشهيد الشجاع ( وحط تحت كلمة الشجاع 100 خط ) كان يدافع عن مال شخص اخر وليس ماله يعنى كان من الممكن ان يتكاسل ويقول انا مالى ولكن لكى يكون شهيد , وان الله سبحانه وتعالى كان يدخر له هذه الشهادة وان شاء الله فى الجنة , واقسم بالله ان جميع طوائف الشعب المصرى الشرفاء يحبون هذه العينة من الضباط البواسل , واقول كلمة اخيرة لام وزوجة الشهيد البطل , ايهما افضل ان يعيش البطل الشهيد ويبلغ من العمر ارزله ثم يموت كبقية الناس والله اعلم ان كان فى الجنة ام فى النار , ام يموت شهيدا كهذه الموتة بل ليس موت ولكن حياة متصلة عند الله وحى يرزق , بالاضافة الى انه سيشفع فى 70 واحد من اقاربه فعلا من حق امه تزغرد لأن هى اللى عارفه ابنها مكانه فين دلوقت فى الجنة ان شاء الله تعالى " ولا تحسبن الذين قتلوا فى سبيل الله اموات بل احياء عند ربهم يرزقون " صدق الله العظيم .
فلنحييه ليعلم الجميع أننا كشعب نقف أجلالا للضابط الشؤيف أما السفاح فسنظل وراءه حتي يصدر حكم المحكمه ثم ءاليرالقبر ليلقي رب العباد
البقاء لله يامصر في ابن جديد من ابنائك الشرفاء