فى ذكرى يوم غالى
فى مثل هذا اليوم العاشر من رمضان الساعه الثانية ظهراً اجتاحت قواتنا المصرية خط بارليف المنيع وعبرت الضفة والله اكبر ولله الحمد كل ما نتذكره من هذا اليوم هو شوية اغانى حتى دلوقتى مبقوش موجودين وتناسينا ان فى ناس دفعت دمها الغالى من أجل تحرير الوطن .. ان فى ناس مش همها ان فى وراهم اطفال حيتيموا ولا ستات حيترملوا ولا امهات يتحرق قلبها على ولادهم .. لكن عزاؤهم انهم ماتوا شهداء وانهم حرروا بلادهم من الاستعمار من أجل مستقبل أفضل لأولادهم ولأخواتهم ولكل أهل مصر .. حرروا مصر من الاستعمار فى 73واستعمرنا الوهابيين فى اخر 10سنين ناس دفعوا حياتهم من اجل مستقبل أفضل وحياة أفضل وثقافة افضل .. وناس بتجيب لنا ثقافة الصحراء وممكن تدفعك انت ثمن حياتك لو فكرت مجرد التفكير .. ناس دفعت حياتها ثمن من أجل الحفاظ على أرض مصر والهوية المصرية .. وناس عندها استعداد تدفعك حياتك لو قولت أنا مصرى حفيد الفراعنة .. اصل كدا بتعتدى على السبوبة بتاعتهم والتجارة اللى من خلالها بيبتعبت لهم تمويل من عند اسيادهم الوهابيين لنزع هويتك دى منك غصبا واقتدارا امال يسكنوا فيلل منين ويركبوا عربيات احدث موديل إزاى ؟ وعدة الشغل مش كتير هو طرحة وجلابية ودقن بطول المقشة وقناة ارهابية بتمويل وهابى للعودة بنا للخلف آلاف السنين .. نساء تحملت فراق أغلى الناس فى حياتها وهو بيحرر بلده .. والنهاردة بيقولوا عليهم عورة وناقصات عقل ودين ... اطفال عاشوا من كلمة بابا محرومين لكنهم بيه فخروين اصله دفع دمه تمن لتحريرهم من المستعمر .. لكن الوهابى كان ليهم بالمرصاد ويقولهم انتوا ضالين ولو شغلت عقلك بالارهاب احنا واقفين ... مصابين فى الحرب ومعاشاتهم متاكلش عيش لحد اخر الشهر ومن الحياة منفيين .. بيذكرهم التلفزيون فى الانتصار بفيلم الرصاصة لا تزال فى جيب محمود ياسين بينما هما فى عون العلاج محتاجين مش عايزين المنظرو الكدابة بس كل همهم حد يقولهم انتوا فين ولا انتوا مين .. ياترى شهدائنا لو كانوا يعرفوا انهم بيضحوا بنفسهم فى سبيل انهيار وانحدار وانحطاط وهابى حل علينا ده غير فساد مستشرى فى شرايين الوطن يمكن بسببه اولادهم ماتوا فى عرض المحيطات هربا من البطالة كانوا ضحوا بكل نقطة دم فى شرايينهم برضه وهما مبسوطين ؟ سؤال يطرح نفسه ارضاً
تعليقات
ان بسبب هذه الملحمه البطوليه انهمرت جبال الفلوس عليهم بعد ارتفاع اسعار البترول الهائل لينفقوا منه على تخريب وهدم كل اثر لأى تقدم مكن ابطالنا من القيام بهذه المعجزه العسكريه
قرروا ان يحولوا مصر الى صحراء جدباء عقيمه
قنوات مموله من الخارج لمسح عقول الشعب
كما نرى وشغلهم بامور مثل حواجب وكعوب النسوان
اشك فى انها مموله فقط من اموال الجاز....هذه مثلها مثل اموال تدفع لخونة المهجر لبذر بذور فطنه طائفيه واللعب فى دول حوض النيل
كل هذا للقضاء على اى مظهر للحياه فى مصر
اشك ان الموضوع كبيبر جدا
ونحن غافلون مشغولون بالتداوى
بالعرق ...آه والله واحد يقال عليه الدكتور عبد الباسط يقول انه اكتشف من سورة يوسف علاج العيون بدون جراحه بالعرق الذى يفرزه الجسم
وان سويسرا ستصنعه وهذا الكلام فات عليه سنين ولم نسمع عن الدواء السويسرى المزعوم
اننا امام محنه حقيقيه بايدى هؤلاء العملاء
مقابل اموال قذره
أصناف الطعام الحلال التى تناولها النبى (ص) فهذا شأن لا فرض فيه ولا سنة والشرع لا يكلف أحدا ولا يفضل طعاما حلالا على آخر إلا بمقدار شيوع الطعام ووجوده، وارتفاع قيمته الغذائية، وخلوه من أى ضرر ويكون من إنتاج الأمة أو أصدقائها، فإذا كان سهل الإعداد، ذا مذاق شائع مقبول فقد حقق طاعة الله وطاعة الرسول (صلى الله عليه وسلم).
وفى الملابس فالعقلاء يدركون أنها بجميع أنواعها شأن بيئى محض تفرضه البيئة المحيطة وعوامل الطبيعة، مثل الأرض (زراعية ــ صحراوية ــ ساحلية... إلخ) والمناخ (البرد ــ الحر... إلخ)
هذه هى فرائض الملابس وسننها ــ فلا تفضيل فى الشرع للجلابيب على غيرها. وكذلك إذا استوفت المرأة ما سبق بيانه فلا فضل للنقاب على الحجاب، إذ لم يثبت أن النبى (ص) فضل ثوبا على غيره، كما أنه لم يدع امرأة فى شأن الثياب إلى غير الستر.
وطاعة الله وطاعة رسوله فريضة مفروضة أما التزيد عليها فليس من الدين فمن أطاق أن يشدد على نفسه فلا يحل له أن يدعو غيره لتلك الشدة، ولا ينس المسلم أن رحمة الله جعلت الشرع يستوعب القدر المشترك بين الناس جميعا بغير إرهاق ولا عنت وذلك من الإعجاز التشريعى المستوعب لجميع البشر فى جميع الظروف.
الكتابه ظاهره بشكل غريب
؟؟؟؟؟
ولأنه لا يوجد قانون يعاقب على المجاهرة بالإفطار، قال مواطنون فى أسوان إن «رجال الشرطة يتحايلون على ذلك بتحرير محاضر إحراز سلاح أبيض بدون ترخيص، لمعاقبة المجاهرين بالإفطار فى نهار رمضان».
الدوله
قررت ترك رجال الشرطه كل واحد واجتهاده فى مطاردة المفطرين وتلفيق التهم لهم لأنه لا يوجد قانون يعاقب على ذلك
والناس البسطاء بلعت الطعم فالدوله وسط تراكم ازمات الأسعار والمياه والخبز والكهرباء
قررت دغدغة عواطف الناس الدينيه لتنسيهم ماهم فيه من بؤس
والمضحك هو خروج عدد من هؤلاء البائسين ليهلل للحكومه
مشهد كوميدى اعظم كم كل مسلسلات رمضان
ونسى هؤلاء ان اطلاق الأمن بهذه الصوره الفوضويه يمكن ان يوقعهم فى ايدى التعذيب والمهانه
وغدا سنرى الشرطه تدخل البيوت لترى من تجلس مع من كما فعلت حماس
وكما فعل نميرى فى السودان وصدام فى العراق فى آخر ايامهم
يا عزيزى تابع ما يحدث للمجاهرين بالافطار فى نهار رمضان مع ان فى ديانات مختلفة وفى ناس كريضة وفى ستات مش ملزمة اصلا بالصيام وانت تعرف ان النظام وجماعة المنتفعين وجهان لعملة واحدة
ربنا بيبارك فى اصحاب الاعمال الكويسة كونتا
ازاى مصر خير اجناد الارض وهما لاء لازم يعاقبونا بالانسلاخ من الهوية
مع زيادة المصريين الفقراء
اصبحت العقول مادة خصبة للعب بها حتى اصبح المصريينتايهين مش عارفين هما فين المهم مين اللى يدفع اكتر
والله لو كان السلف عايشين فى الوقت الحاضر كان زمانهم لابسين الجينز وقاعيدن على الكراسى اللى بتحرمها ام انس المتخلفة عقليا
غريب ازاى انا كل اللى عملته كبرت حجم الخط شوية
نفسى اجابة من الجماعة مرهفى الحس اللى بيشوفوا حد بياكل قدامهم بيعملوا ايه لما بيشوفوا مسلسل فيه اكل او اعلانات ؟
ياريت اللى احساسه مرهف اوى كدا يروح ياكل ويرشب ويبطل قرفنا
show original post