والفاعل انثى
كام واحد قرا او سمع عن حادث مقتل شاب على يد فتاة اسفل كوبرى المنيب يوم الخميس الماضى
اكيد كتييييير واكيد كلنا قرينا التفاصيل اللى كتبتها الجرايد وهى ان الولد البنت قتلته لان كان فى بينهم قصة حب واهل الولد رفضوا الجوازة دى لان البنت باباها توفى من 3سنين وهى اللى بتشتغل وتصرف على اخواتها وعليه المفروض النهاية الطبيعية كل واحد يروح فى طريق لكن الولد اصر يطاردها على الرغم من ان اهله هو اللى رافضين وغالبا البنت قفلت موبايلها من كتر التهديدات اللى كان بيبعتها لها واخرهم يوم الخميس بعد ما خرجت من بيتها فتحت الموبايل ولاقيت عليه4رسايل تهديد والولد برضه بيطاردها وعليه راحت مطلعه سكينة وخبطته بيها والخبطة دى اودت بحياته مش دى مشكلتى على فكرة والتفاصيل دى كلها ماليش علاقة بيها اللى استفزنى انى اكتب الموضوع ده ان الرجالة اصحاب الشهامة والنخوة والكرامة وقفوا يتفرجوا من اول الخناقة بين الولد والبنت لحد ما قتلته من غير ما حد يتدخل
ان الرجالة اصحاب الشهامة والنخوة الأقوياء جدا لما الولد غرق فى دمه برضه محدش اتحرك ووقفوا كلهم يتفرجوا على بنت ماسكة سكينه وواقفه تصرخ تقولهم اطلبوا الاسعاف لانها اتفاجات بالدم اعتقد انها كانت قاصدة تهوشه علشان تبعده عنها مش تقتله علشان كدا البنت مش هربت وفضلت واقفة تستغيث بالناس يطلبوا له الاسعاف وهما كالعادة واقفين يتفرجوا على عرض مسرحى ساخر بمنتهى البلاهة .. لحد ما جت السيدة ياسمين معالى وهى متجهة لشغلها شافت الزحمة دخلت تشوف فى ايه وقفت تصرخ هى كمان تستغيث بحد يتصل بالاسعاف ولا حياة لمن تنادى الاسعاف كانوا بيردوا على الاتصالات بتاعتها وبتاعت اللى فكروا يتصلوا ان كان حد فكر ويقفلوا السكة تانى فى وجوههم اصل اللى بيتصل مش بيتصل من تليفون ارضى يعنى ناس بتلعب بموبايل وبتهزر معاهم .. السيدة ياسمين جريت على امين شرطة فى الشارع قالت له جيب البوكس بسرعه ينقل الولد للمستشفى قالها البوكس مش بينقل غير الجناة مش لينا دعوة بالمصابين لما مش لاقت حل خالص قالت للناس يساعدوها ينقلوا الولد فى عربيتها وهتروح هى توصله للمستشفى السيدة ياسمين فى الطريق وقفت ظابط وحكت له الموضوع وقالت له امشى قدامى بالبوكس يوسعوا لى الطريق الولد بيموت وكانها كانت بتحكى نكته محدش عبرها .. دخلت المستشفى ومعاها الولد اللى مات فى عربيتها والبنت اللى قتلته ومعاها شاب تانى قالها انا جاى معاكى اصل يلبسوكى انتى الموضوع انا واقف من الاول وشاهد وده بصراحة احييه وارفع له القبعه احتراما لرجولتة ده واحد ياترى من وسط كام واحد كانوا واقفين ياترى ؟؟ السيدة ياسمين موظفين الاستقبال عاملوها بنتهى البرود وهى بتصرخ وبيتقول انا معايا واحد بيموت الحقوه الولد خلاص مااات ودول بمنتهى البلاهة يردوا عليها وبين انها خايفة البنت تجرى وتلبس هى المصيبة وبين انها قلقانة ان الولد يموت وهو كان بالفعل مات وبين انها عايزة حد يغيثها واقفه تصوت فى النهاية جابوا نقالة عليها بطانية مطبقة ورموا الولد عليها وراسه اتخبطت فيها بمعنى كلمة اتخبطت يعنى الولد لو مش مات من السكينة مات من الخبطة ... وفى النهاية قالوا لها روحى انتى اصل يلبسوكى المصيبة وتدخلى فى حاجات مالكيش دعوة بيها .. ياترى الرجالة الحلوين اصحاب الشهامة والنخوة اللى كانوا بيقولوا المرأة ضعيفه ولا تصلح للقضاء محدش اتحرك ليييييه وهما اللى قلوبهم فى منتهى القوة ؟
ياترى اللى قارفينا ليل نهار صراخ المرأة عورة ولا تصلح للعمل المرأة وجب تغطيتها وتكفينها مش هقول هما اصلهم ساكنين فى فيلل وبيركبوا جاجوار يعنى مش بيشوفوا المناظر اليااااى دى لكن اللى قاعدين يرددوا كلامهم عمال على بطال ومنساقين وراهم كام واحد فيهم كان بيتفرج على الحدث واللى اهتمت ونقلت الولد المرأة العورة ؟
ياترى كام واحد من اللى بيقلوا لبس البنت بيخلى الشباب يتحرش بيها ويغتصبها كان كام واحد فيهم واقف وشاف المرأة اللى بتثيره وهى بتحاول تنقذ حياة انسان وهو واقف جبان بيبص على كام واحد ة واقفه يثير نفسه عليها ؟
ياريت اى حد تانى بعد الحادث ده وقبله السيدة هدى برضه اللى طاردت حرامى شنط بعربيتها شافته بيخطف شنطة بنت ومش سابته غير لما اتقبض عليه يخرسوا خااالص
وده لنك الموضوع بالتفصل
وفيه شهادة السيدة ياسمين صوت وصورة
http://www.shorouknews.com/ContentData.aspx?id=280900
اكيد كتييييير واكيد كلنا قرينا التفاصيل اللى كتبتها الجرايد وهى ان الولد البنت قتلته لان كان فى بينهم قصة حب واهل الولد رفضوا الجوازة دى لان البنت باباها توفى من 3سنين وهى اللى بتشتغل وتصرف على اخواتها وعليه المفروض النهاية الطبيعية كل واحد يروح فى طريق لكن الولد اصر يطاردها على الرغم من ان اهله هو اللى رافضين وغالبا البنت قفلت موبايلها من كتر التهديدات اللى كان بيبعتها لها واخرهم يوم الخميس بعد ما خرجت من بيتها فتحت الموبايل ولاقيت عليه4رسايل تهديد والولد برضه بيطاردها وعليه راحت مطلعه سكينة وخبطته بيها والخبطة دى اودت بحياته مش دى مشكلتى على فكرة والتفاصيل دى كلها ماليش علاقة بيها اللى استفزنى انى اكتب الموضوع ده ان الرجالة اصحاب الشهامة والنخوة والكرامة وقفوا يتفرجوا من اول الخناقة بين الولد والبنت لحد ما قتلته من غير ما حد يتدخل
ان الرجالة اصحاب الشهامة والنخوة الأقوياء جدا لما الولد غرق فى دمه برضه محدش اتحرك ووقفوا كلهم يتفرجوا على بنت ماسكة سكينه وواقفه تصرخ تقولهم اطلبوا الاسعاف لانها اتفاجات بالدم اعتقد انها كانت قاصدة تهوشه علشان تبعده عنها مش تقتله علشان كدا البنت مش هربت وفضلت واقفة تستغيث بالناس يطلبوا له الاسعاف وهما كالعادة واقفين يتفرجوا على عرض مسرحى ساخر بمنتهى البلاهة .. لحد ما جت السيدة ياسمين معالى وهى متجهة لشغلها شافت الزحمة دخلت تشوف فى ايه وقفت تصرخ هى كمان تستغيث بحد يتصل بالاسعاف ولا حياة لمن تنادى الاسعاف كانوا بيردوا على الاتصالات بتاعتها وبتاعت اللى فكروا يتصلوا ان كان حد فكر ويقفلوا السكة تانى فى وجوههم اصل اللى بيتصل مش بيتصل من تليفون ارضى يعنى ناس بتلعب بموبايل وبتهزر معاهم .. السيدة ياسمين جريت على امين شرطة فى الشارع قالت له جيب البوكس بسرعه ينقل الولد للمستشفى قالها البوكس مش بينقل غير الجناة مش لينا دعوة بالمصابين لما مش لاقت حل خالص قالت للناس يساعدوها ينقلوا الولد فى عربيتها وهتروح هى توصله للمستشفى السيدة ياسمين فى الطريق وقفت ظابط وحكت له الموضوع وقالت له امشى قدامى بالبوكس يوسعوا لى الطريق الولد بيموت وكانها كانت بتحكى نكته محدش عبرها .. دخلت المستشفى ومعاها الولد اللى مات فى عربيتها والبنت اللى قتلته ومعاها شاب تانى قالها انا جاى معاكى اصل يلبسوكى انتى الموضوع انا واقف من الاول وشاهد وده بصراحة احييه وارفع له القبعه احتراما لرجولتة ده واحد ياترى من وسط كام واحد كانوا واقفين ياترى ؟؟ السيدة ياسمين موظفين الاستقبال عاملوها بنتهى البرود وهى بتصرخ وبيتقول انا معايا واحد بيموت الحقوه الولد خلاص مااات ودول بمنتهى البلاهة يردوا عليها وبين انها خايفة البنت تجرى وتلبس هى المصيبة وبين انها قلقانة ان الولد يموت وهو كان بالفعل مات وبين انها عايزة حد يغيثها واقفه تصوت فى النهاية جابوا نقالة عليها بطانية مطبقة ورموا الولد عليها وراسه اتخبطت فيها بمعنى كلمة اتخبطت يعنى الولد لو مش مات من السكينة مات من الخبطة ... وفى النهاية قالوا لها روحى انتى اصل يلبسوكى المصيبة وتدخلى فى حاجات مالكيش دعوة بيها .. ياترى الرجالة الحلوين اصحاب الشهامة والنخوة اللى كانوا بيقولوا المرأة ضعيفه ولا تصلح للقضاء محدش اتحرك ليييييه وهما اللى قلوبهم فى منتهى القوة ؟
ياترى اللى قارفينا ليل نهار صراخ المرأة عورة ولا تصلح للعمل المرأة وجب تغطيتها وتكفينها مش هقول هما اصلهم ساكنين فى فيلل وبيركبوا جاجوار يعنى مش بيشوفوا المناظر اليااااى دى لكن اللى قاعدين يرددوا كلامهم عمال على بطال ومنساقين وراهم كام واحد فيهم كان بيتفرج على الحدث واللى اهتمت ونقلت الولد المرأة العورة ؟
ياترى كام واحد من اللى بيقلوا لبس البنت بيخلى الشباب يتحرش بيها ويغتصبها كان كام واحد فيهم واقف وشاف المرأة اللى بتثيره وهى بتحاول تنقذ حياة انسان وهو واقف جبان بيبص على كام واحد ة واقفه يثير نفسه عليها ؟
ياريت اى حد تانى بعد الحادث ده وقبله السيدة هدى برضه اللى طاردت حرامى شنط بعربيتها شافته بيخطف شنطة بنت ومش سابته غير لما اتقبض عليه يخرسوا خااالص
وده لنك الموضوع بالتفصل
وفيه شهادة السيدة ياسمين صوت وصورة
http://www.shorouknews.com/ContentData.aspx?id=280900
تعليقات
هذه السيده العظيمه
نجت لا اعرف كيف من الوباء الذى اصاب المصريسين وحولهم الى متفرجين اما على المسلسلات الخايبه او انثى تتحرك او ماتشات الكوره او مرتزقة الدين على الفضائيات
اعداء العقل والتفكير والتجديد
وتحول المصريين الى متفرجين حتى فى اخطر شؤون حياتهم ومستقبل بلدهم
بلاده بلاده وتدهور الى مستوى الغرائز وانحطاط قيمى وثقافى
ماسر هذه البلاده التى تصل الى حد البلاهه؟
فكرت طويلا
وتذكرت ان فى اليونان القديمه كانوا يعرفون الأبله بانه من يهتم فقط بشؤونه الخاصه ولا يمارس السياسه
وتاكد هذا عندما قرات فى الفيسبوك
ما كتبته
بنت على صفحتها عندما اجابت فى تعريفها بنفسها عندما سالت
ماهى اراؤك السياسيه
كتبت
ليس فى مصر حياة سياسيه
والنتيجه كما نرى بلاده تصل الى حد البلاهه
ماذا تنتظرين من شعب مسخت عقولهم
وشوهت سماحتهم
وكرم اخلاقهم وشهامتهم
بعد سنوات وسنوات من هجير الغزو الصحراوى المتنطع الغليظ المشاعر الهمجى النظره
للمشاعر الأنسانيه والأخوه
وبعد ان تفشى تركيز مرتزقة الفضائيات المموله اجنبيا على كعوب النساء
والعلاج ببول البعير ولبخة الكرنب
فى عصر الليزر
وحتى لا يكون الكلام بلا تاصيل
انقل هذا التدخل السافر من احد عتاة الوهابيه على شان مصرى بحت
وهو نفسه من كفر من يقول بكروية الأرض
......
نشرت جريدة الشرق في عددها الصادر في يومي الثلاثاء والأربعاء 13-14/2/1979 أن الدكتور صوفي أبا طالب رئيس مجلس الشعب المصري صرح في ندوة جماهيرية عقدت لبحث تطبيق الشريعة الإسلامية بأن من أهم الأسس الدالة على عظمة الإسلام وسموه التي يجب أن تقوم عليها العلاقة بين الأغلبية الإسلامية و الاقليات المسيحية عند تطبيق الشريعة الإسلامية في الدول الإسلامية المختلفة ومن بينها مصر إطلاق حرية الاقليات في السماح لهم ببناء الكنائس وحيث أن إطلاق الحرية في ذلك لم يسوغه شرع قط بل جميع الشرائع متفقة على تحريم الكفر الذي يقتضي تحريم إنشاء مكان يكفر فيه بالله تعالى والكنيسة لا تتخذ إلا لذلك فقد تعقبنا رأيه ذلك بهذا الرد المرتب على ما يلي :
1. بيان ما ورد من الأحاديث في منع ذلك.
2. ذكر ما ورد من الآثار عن الصحابة في ذلك.
3. إيراد نصوص المذاهب الأربعة في الموضوع.
4. تقسيم البلاد التي تفرق فيها أهل الذمة والعهد وحكم الكنائس فيها.
خاتمة في تحقيقات لشيخ الإسلام ابن تيمية في الموضوع تحتوي عليها رسالتان
واهى ست اهى بميت راجل واحسن من مليون واحد من عينة اللى شاف ست كبيرة بتقع فى الشارع و بدل ما يمد ايدة يساعدها رفض عشان ميلمسهاش !!! جتهم البلا الاغبياء جميعا
لغز محير يستحق التفكير
رغم ارتفاع وتيرة الحديث والرغى والنشر
فى فيضان القنوات الدينيه
وانتشار الحجاب واستيراد النقاب من عادات الصحراء الا ان التدهور والأنحطاط يملأ
العيون فى كل ركن
لدرجة ان مجموعه على الفيسبوك تقول فى شعارها
العفه افضل من الحجاب