الدين السياسى
مقالى فى مجلة مصر الجديدة
http://masrelgedeeda.blogspot.com/2009/02/blog-post_10.html
أرى ويرى معى صاحب كل بصر وبصيرة ما يحدث حولنا اليوم فى العالم العربى، والمقصود هنا بكلماتى هو تسيس الدين. فكلٍ أصبح يلعب على وتر "هذا ما أنزله الله" حتى وان كان لم ينزل الله به من سلطان فى اى كتاب، بل إن اغلب ما يقال برئ منه الله. فجميع ما يلقى على مسامع البشر ما هو الا شعارات تلعب بمشاعر الآخرين، ويالعجب العجاب، فالبعض اكتشف فجأة أنه كان بعيداً عن الله كل البعد وأن انسياقه خلف هذه الشعارات حتما سيدخله الجنة من اوسع ابوابها
اصبح الدين هو الكلمة السحرية لكل صاحب بضاعة يريد رواجها. أنظر حولى نظرة سريعة واذهب إلى تاريخ اليوم لأجد أننى أحيا فى العصر الحديث بل فى الألفية الثالثة ولست ما قبل التاريخ، مع كامل احترامى وتقديرى لاجدادنا الذين برغم ظروف الحياة القاسية التى كانوا يحيونها فى تلك الحقبة الزمنية إلا انهم دللوا لنا على كيفية استخدام العقل، بدءاً من العصر الحجرى مروراً بعصر المعادن وصولاً إلى العصر الحديث، ومن المفترض أنه مع تقدم الزمان والتطور التكنولوجى الذى يؤهل الإنسان لمزيد من الإبتكار والإختراع ليفيد نفسه ويفيد مجتمعه، إلا أن الواضح اليوم هوعكس ذلك تماما! فكلما تطور الزمان كلما وجدنا حولنا من يقف مكانه متجمدأ، وليته يملك من مقومات المعرفة ابعد من تحت قدميه! وليته يعلم قدر الوهن الذى يعانيه ويتعلم من غيره أو حتى يصمت، كلا، إنه يريد ان تقف عجلة التطور وآلة الزمن ويلخصها فى ثرثرة لا تثمن ولا تغنى من جوع. وإن أخطأت وفكرت فى التحاور معه ينعتك بالكفر، فإما تصمت وإما تصب عليك اللعنات والويلات! حقاً هؤلاء يستحقون الشفقه والرثاء. فكل ما يعانون منه هو نتيجة للخطاب الدينى الذى يلقى على مسامعهم ليل نهار، وهم لا يدرون الغرض وماذا يريد منهم من يصر على اختزال الدين فى المظهر والبعد عن الجوهر وتغيير التعريف الصحيح للدين، وهو المعاملة.الفاجعة أن هؤلاء المغيبون لا يدركون حجم الكارثة التى سيحياها المجمتع إن هو انصاع خلفهم. حيث المثقفون كفرة، والفنانون فجرة، والمرأة عورة، والحرية ذنب لابد له من عقاب، بينما لا غضاضة فى مأجورين واصحاب مصالح يروجون لمثل هذا الفكر حتى تتحقق مآربهم ومطامعهم الشخصية! وكل يوم تتزايد فجاجة الخطاب الدينى وتتزايد الشعارات الرنانة واللعب على مشاعر الطبقة الدنيا مستمر، فلم يعد هناك مكان بيننا لكلمة شورى وتلاشت الأخلاق وانتفى الذوق العام.ليس العيب فى الدين وإنما العيب فى فظاعة الخطاب الدينى الذى يلقى على مسامعنا، وبنظرة سريعة على بعض المجتمعات الإسلامية نجد أن المفهوم السائد هو أن المرأة العورة صوتها حرام وخروجها من المنزل دون محرم حرام وقيادتها السيارة ذنب لا يغفر الا بإراقة دمها، وعن المعاملات فمن حق الكفيل ان يأكل مال العامل كيفما يشاء ومتى شاء، ولا يهم "اعطوا الأجير حقه قبل ان يجف عرقه"! لن اذهب بعيدا، وساعود إلى المشتركة معنا فى الحدود، فلسطين، تلك الكلمة التى تلاشت حروفها لتتمثل فى غزة وحماس! فمن حرب داخلية الى مجزرة صهيونية لا يهم الشعب ولا تهم الأرواح، الأهم هو الحفاظ على السلطة! وسأعود إلى داخل الحدود حتى لا اتناسى بالطبع "طز فى مصر وشعبها" والتى رددها مرشد مرتدى عباءة الدين السياسى، ولا ادرى لما كل هذا اللهاث خلف حكم بلد لا تهم ولا يهم شعبها؟ فرفقاً بالعقول! فليس الجميع بمستمع الى تلك الخطابات ولا هو مصدق لتلك الشعارات مهما على صوتها.وإن كان لكل مرحلة شعار يلتف حوله مؤيديه ويردده معتنقيه، فأنا شعارى الدائم والذى لم ولن يتغير.. "الانسان هو الحل
http://masrelgedeeda.blogspot.com/2009/02/blog-post_10.html
أرى ويرى معى صاحب كل بصر وبصيرة ما يحدث حولنا اليوم فى العالم العربى، والمقصود هنا بكلماتى هو تسيس الدين. فكلٍ أصبح يلعب على وتر "هذا ما أنزله الله" حتى وان كان لم ينزل الله به من سلطان فى اى كتاب، بل إن اغلب ما يقال برئ منه الله. فجميع ما يلقى على مسامع البشر ما هو الا شعارات تلعب بمشاعر الآخرين، ويالعجب العجاب، فالبعض اكتشف فجأة أنه كان بعيداً عن الله كل البعد وأن انسياقه خلف هذه الشعارات حتما سيدخله الجنة من اوسع ابوابها
اصبح الدين هو الكلمة السحرية لكل صاحب بضاعة يريد رواجها. أنظر حولى نظرة سريعة واذهب إلى تاريخ اليوم لأجد أننى أحيا فى العصر الحديث بل فى الألفية الثالثة ولست ما قبل التاريخ، مع كامل احترامى وتقديرى لاجدادنا الذين برغم ظروف الحياة القاسية التى كانوا يحيونها فى تلك الحقبة الزمنية إلا انهم دللوا لنا على كيفية استخدام العقل، بدءاً من العصر الحجرى مروراً بعصر المعادن وصولاً إلى العصر الحديث، ومن المفترض أنه مع تقدم الزمان والتطور التكنولوجى الذى يؤهل الإنسان لمزيد من الإبتكار والإختراع ليفيد نفسه ويفيد مجتمعه، إلا أن الواضح اليوم هوعكس ذلك تماما! فكلما تطور الزمان كلما وجدنا حولنا من يقف مكانه متجمدأ، وليته يملك من مقومات المعرفة ابعد من تحت قدميه! وليته يعلم قدر الوهن الذى يعانيه ويتعلم من غيره أو حتى يصمت، كلا، إنه يريد ان تقف عجلة التطور وآلة الزمن ويلخصها فى ثرثرة لا تثمن ولا تغنى من جوع. وإن أخطأت وفكرت فى التحاور معه ينعتك بالكفر، فإما تصمت وإما تصب عليك اللعنات والويلات! حقاً هؤلاء يستحقون الشفقه والرثاء. فكل ما يعانون منه هو نتيجة للخطاب الدينى الذى يلقى على مسامعهم ليل نهار، وهم لا يدرون الغرض وماذا يريد منهم من يصر على اختزال الدين فى المظهر والبعد عن الجوهر وتغيير التعريف الصحيح للدين، وهو المعاملة.الفاجعة أن هؤلاء المغيبون لا يدركون حجم الكارثة التى سيحياها المجمتع إن هو انصاع خلفهم. حيث المثقفون كفرة، والفنانون فجرة، والمرأة عورة، والحرية ذنب لابد له من عقاب، بينما لا غضاضة فى مأجورين واصحاب مصالح يروجون لمثل هذا الفكر حتى تتحقق مآربهم ومطامعهم الشخصية! وكل يوم تتزايد فجاجة الخطاب الدينى وتتزايد الشعارات الرنانة واللعب على مشاعر الطبقة الدنيا مستمر، فلم يعد هناك مكان بيننا لكلمة شورى وتلاشت الأخلاق وانتفى الذوق العام.ليس العيب فى الدين وإنما العيب فى فظاعة الخطاب الدينى الذى يلقى على مسامعنا، وبنظرة سريعة على بعض المجتمعات الإسلامية نجد أن المفهوم السائد هو أن المرأة العورة صوتها حرام وخروجها من المنزل دون محرم حرام وقيادتها السيارة ذنب لا يغفر الا بإراقة دمها، وعن المعاملات فمن حق الكفيل ان يأكل مال العامل كيفما يشاء ومتى شاء، ولا يهم "اعطوا الأجير حقه قبل ان يجف عرقه"! لن اذهب بعيدا، وساعود إلى المشتركة معنا فى الحدود، فلسطين، تلك الكلمة التى تلاشت حروفها لتتمثل فى غزة وحماس! فمن حرب داخلية الى مجزرة صهيونية لا يهم الشعب ولا تهم الأرواح، الأهم هو الحفاظ على السلطة! وسأعود إلى داخل الحدود حتى لا اتناسى بالطبع "طز فى مصر وشعبها" والتى رددها مرشد مرتدى عباءة الدين السياسى، ولا ادرى لما كل هذا اللهاث خلف حكم بلد لا تهم ولا يهم شعبها؟ فرفقاً بالعقول! فليس الجميع بمستمع الى تلك الخطابات ولا هو مصدق لتلك الشعارات مهما على صوتها.وإن كان لكل مرحلة شعار يلتف حوله مؤيديه ويردده معتنقيه، فأنا شعارى الدائم والذى لم ولن يتغير.. "الانسان هو الحل
تعليقات
و الدين اافيون اللشعوب
بس اتمنى ان اختلفنا في الراي حول الميكروباظ لا سبب زعل
ميكروباص ايه انا مالى بالميروباصات انا بتكلم على الناس اللى هتخسر آلاف مؤلفة اصحاب المقطورات وبصرف النظر عن الخسارة الشعب كله هياكل طوب بعد كده لان الغاء المقطورات دى معناه زيادة فى كل حاجه واهو 3 ايام اضراب ارتفع فيهم الاسمنت والطوب ده غير السلع الاساسية والخضار
ياريت الناس تفكر بعقلها
اصل قبل ماهو مصلحه لاصحاب النقل مصلحة للشعب ككل
كل فالانتين وانت طيبه
بس بسال
هو علاقة الحب انتهت
لأن لو مستمره تكتبى
because J have learned how to love from you!Not learned
حينما تتحدثى عن الدين صعب ان يشكك فى كلامك احد وخصوصا اذا كان لا يعلم عما تتحدثى عنه وكثيرا ما يحدث هذا
انا معاكى فى رأيك حول المقطورات فبمجرد اضراب يومين وهذا الثالث اصبح الاسمنت ب800 جنيه
المشكله ان كل هذا سيعود بالضرر على المواطن الغلبان وليس فقط على سواقين النقل
بس انا مختلف معاكي في كلمة تسيس الدين لان الدين ده كله حياة يعني اقتصادر رياضة سياسة اجتماع فلسفة وعلوم وفلك و الخ من كله العلوم ليس فقط دين يعني عبادة نصلي نصوم وننسى الباقي ولا يختذل الدين في المظهر ومعاكي حق انك تتكلمي على مرشد الاخوان لاني برغم والحمد لله القدر اليسير الي عندي من الدين اني اراه لمختل معرفش عايز ايه بس برده كلامك على ان المراة في الاسلام قد اكل حقها وضاع هباء منثورا لا اعتقد ذلك دراستي للتاريخ علمتني عند دراسة حادثة معينة لابد انا اعرف ما سبقها من احداث وعند النظر في احوال المراة بتمعن في الجاهلية تراها فعلا قد اجحف بحقها لدرجة انه كان يتم قتل البنات وهم رضع لمجرد ان الاب يعلم انها بنت فجاتء الاسلام وعلمنا عدم فعل ذلك بقوله تعالى " اذا المؤدة سئلت باي ذنب قتلت " ترى القران الكريم والله يسال الناس في ذلك بتقتلوها ليه هي عملت ايه او اخطات في ايه وتم تغيير نظرة المجتمع للمراة .
وهناك من يقول ان الاسلام قد قسى على المراة في حد الزنا عندما تجلد مائة جلدة ان كانت محصنة اي متزوجة و ثمانون لمن كانت بكر ولكن اقول ان الاسلام قد رحم المراة حيث كانت تعامل على انها جارية لحمها رخيص ليس لها اي قيمة الا لقضاء شهوة رجال الجاهلية ولكن جاء الاسلام وكرمها ورفعها لمنزلة ما ارتقت لها المراة في اي زمان ولا مكان ولا دين اخر غير الاسلام وجعلها ام طاهرة وبنت محصنة و جاء حد الزنا ليتم تكريم المراة حيث من رحمت الله سبحانه وتعالى بالفاعل والفاعلة ان الله سبحانه وتعالى قد قتال شرط لتنفيذ العقوبة وهي ان ياتوا باربعة شهداء اربع رجال يشهدوا ان المراة الفلانية وقعت مع الرجل الفلانية وهو ما يستحيل الا اذا كان قد فعلوا ذلك في شارع
عندما منع الاختلاط الرجال بالنساء اظنك قد ترى في الشارع ما يحدث بين صديق وصديقته او في الجامعة او في الحدائق او في السيارات في المقطم او في ابو الفدا اماكن كثيرة ترى ان الشاب يختلي بالفتاة ليجعل من نفسه ذئب لا يرى الا لحم فريسته ولا اعتقد انك توافقين على تلك المناظر ومنع اختلاطها وعدم نزول الشغل عشان متتبهدلش وزميلها بقا في الشغل لما يلاقيها زعلانة شوية يفضل يتمحلس و يتقرب ده جوزك ده قاسي ده بن ازاي يعمل في القمر كده وانتي كبنت ادرى بامور السهوكة وطبعا غير زحم الاتوبيس والميكروباص ناهيك عن التداقع من اجل الركوب كل ذلك يمنع المراة من النزول الى الشغل مع الرجل
واسف للاطالة عليكي ولكني اردت ان اقول ان الله قد اكرم وكرم المراة في الاسلام ولا داعي للمهاترات الكاذبة بمطالبة حقوق المراة
قد اكون اصبت او اخطات ان اصبت ارجو ان تتقبليه ولو اخطات صححيحه
اللهم اجعلني نورا للخير وللغير
ههههههههههههههههه
حقيقى المفاجأة كانت غير متوقعه
ميرسى جدا جدا ليك
ماتشوفي اوروبا كانت عامله ازاي في العصور الوسطي
الكنيسه كانت هي االامر الناهي في كل شيء
ومش محتاجه اقولك علي نكته الحروب الصليبيه باسم الرب و صكوك الغفران والمهازل اللي حصلت
هنا للاسف احنا بنقدس رجال الدين وبنبص لهم علي انهم رجال معصومين من الخطا
ويمكن فاكرين ان حالنا هيتصلح بالدين واننا هنبقي احسن
الكلام ده لو ممكن اه في بلد زي تركيا اللي بقي فيها اتجاه اسلامي سياسي وصحوه نحو اعاده امجاد الخلافه الاسلاميه بس بشكل معتدل وحكيم ومتنور
او زي ايران
او زي لبنان حتي اللي رغم تعدد الطوائف الدينيه هناك مابين شيعه وسنه ومارونيين ومسيحيين وملحدين
لكن في الاخر هم متماسكين
انا من الناس اللي نفسي بجد يبقي فيه حكم معتدل متنور اصلاحي وياما قلت كده لكن الاخوان مش عاوزين ده عاوزين البلد تبقي بتاعتهم وبس ويطبقوا شريعه الله ورسوله وبس
وفاكرين هيبقي زي الفل؟
يبقي يقابلوني
مايبصوا لافغانستان ويشوفوا النتيجه ولا اللي كان هيحصل في الجزائر
تجربه حكم الجماعات الاسلاميه او المنظمات الاسلاميه للدوله تجحربه فاشله
لازم يبقي حزب فيه مثقفين وساتذه جامعه واصلاحيين ورجال فكر مش ناس تقول الله اكبر ولله الحمد
عامه الاخوان مافيش خوف منهم ابدا النظام المصري الظريف عمره مهيسمح بحاجه زي كده
ده حتي يوم مافكرنا نعمل حزب اسلامي معتدل سياسي فيه كمان مسيحيين زي حزب الوسط وقفوا لنا في الزور وقالوا اجري انت وهو من هنا نجوم السما اقرب لكم
الله طب نعملكم ايه؟
لا ده عاجبكم ولا ده عاجبكم
والله احترت اقول ايه ولا اعمل ايه
اقول خلاص مانفصلش الدين عن الدوله ولا نفصل
الخلاصه اللي عاوز يجعجع يجعجحع
اللي عاوز يعمل اللي هو عاوزه هو حر
بس في الاخر هيرجع ويقول مافيش فايده
موضوع المقطورات
ماهي بقت نوجه بقي
الصيادله قفلوا النهارده
والسواقين بطلوا
البركه في سياسه الاضراب
بس قبل ماتتهمي السواقين ماتشوفي السبب الحقيقي اللي وصلهم لكده
ليه عملوا ده ومعاهم حق ولا لا
ربنا يستر ومنهم لله اللي كانوا السبب
هي الخلافة الاسلامية فرض مثلا زي الصلاة؟
كل حزب او جماعة اسلامية هدفها الأول و ربما الأوحد اعادة الخلافة الاسلامية .. ليه؟
لماذا لا يكون الهدف الأول لهذه الجماعات او الأحزاب هو العمل على النهوض بالدول التي تقع فيها .. و بعدين يبقى يحصل تعاون او اتحاد اقتصادي بين الدول الاسلامية او العربية على أساس المصالح و ليس على أساس ان كلنا مسلمين و خلاص!
ثم .. هي ما هي الخلافة الاسلامية أصلا .. العثمانية و لا العباسية و لا الاموية و كل واحدة منها عملت بلاوي سودا
فاعظم المبادئ تتحطم على صخرة المصالح الشخصية
سمراء
;)
هذا لا يعنى إننى أذم هذة الفئة .. لكننى اعتقد ان الوصول لله هو الغاية الدائمة للإنسان لكن هناك من إمتلك البصيرة فتفّهم أن الدين هو مصباح نور للإنسان فى حياته .. ومنهم من لم يفهم فإكتفى بصميم الدين دون فهم أو إدراك
أيضاً التعليقات على الموضوع رائعة ولا تقل مستوى عن البوست
انا من انصار الابتعاد بالدين عن السياسة.... السياسة تفسد الدين..هذا رأيي....
بالنسبة للخطاب الديني هو بالفعل محتاج
الي اعادة الصياغة بحيث يتماشي مع العصر و ما استجد فيه... و أعني باعادة الصياغة..ان نغير في مفردات الخطاب الديني.
الدين في رأيي له وظيفة اساسية الا وهي ان نضع الناس علي الطريق الصحيح
الي العبادة و التوجه الي الله...
اما السياسة فلها وظيفة اخري تتعلق بالحياة الدنيا...و وسائلها تختلف و قد
تتعارض مع الدين.
ايضا في رأيي انه لا يجب ان نعطي لبعض
زلات اللسان او السقطات اهمية كبري...مثل " طز في مصر "...لاننا كلنا بنخطأ...و كلنا بننفعل و ممكن نقول اشياء نندم عليها لاحقا....
ليكن التسامح و التماس العذر للاخر هو
الطريق الي المحبه و الي الرحمة و التراحم فيما بيننا....
لك مني خالص التحية و التقديري ودمتي بالف خير.
صباح الخير
كلامك صح ...بس منو البسمع ؟؟
الساسه مشغوليين بالسلطه ولم القروش ..والناس مساكين لا حول لهم ولا قوة ...ربنايهون علي الناس بس
دمت بكل الخير
وانت طيب
هابى فلانتين للجميع
المشكلة ان الدين اصبح شغلة من لا شغله له كل واحد مش لاقى حاجه يعملها يقعد يفتى فى الدين والمغيبين بيصدقوا
بالنسبة للمقطورات
رجعوا تانى لشغلهم
بس يارب الحكومة تكون صادقه فى وعدها ليهم
تحياتى
انت متاكد إنك درست فعلا تاريخ او قرأت فى كتب إسلامية ؟؟؟
يعنى مش درست على يد الدجال الاعظم زغلول الفشار اللى ربط النظريات العلمية المتغيرة بآيات قرآنية
وانت تقولى الاسلام اتكلم عن الرياضة اى رياضة تقصد اللى هى الرياضة البدنية ولا رياضة اللى هى 1+1=2 ؟؟؟
يعنى ربنا ساب العبادات والتشريعات وحث على المعاملة الطيبة للآخرين وتفرغ للرياضة ؟؟؟
بالنسبة للمرأة فهى يا فندم مخسوف بيها الأرض فى كل الاديان وليس الإسلام فقط ... مش الاسلام هو اللى قال إن المرأة عورة ؟؟ والحائض نجس ووجب البعد عنها ؟؟
وهو انتوا دلوقتى بتعلموا ايه غير انكو بتبصوا على المرأة سوى انها إناء لإفراغ شهوات الرجل بحجة إن المرأة عورة والدليل نهاية ردك
المرأة اللى بتركب أتوبيس بتركبه ليه مزاج عندها تركب فى وسط كومة من الحيوانات مسمين مجازا بالرجال إلا ما رحم ربى بمجرد ما يشوفوا واحدة يدخلوا عنيهم تحت ملابسها الداخلية ؟؟
تخيل واحدة زوجها توفى ولديها اطفال وليس لها عائل دى تقعد فى البيت ؟؟
وهتاكل منين وتاكل اطفالها تستنى صدقة ولا تبيع نفسها للى يسوى واللى ميسواش ؟؟؟
متاكد انك دارس فعلا تاريخ ؟؟
ماهى أوربا تخلصت من الكهنوت وإحنا رجعنا لورا آلاف السنين ولازلنا نرجع بسرعه البرق حتى أصبحنا فى العصور الوسطى دون أدنى شك
بالنسبة لإضراب اصحاب المقطورات أنا من مؤيديه ولست من معارضية
:))
تحياتى
الخلافة الإسلامية يا فندم لا مجال لذكرها لأننا يشاركنا فى الوطن اصحاب ديانات مختلفة .. فتخيل معى اذا قامت الخلافة الاسلامية كيف للمختلفين ممارسة حقوقهم الشرعية اذا كنا فى دولة مدنية وحدث شغب عين شمس بسبب اقامة المسيحيين شعائرهم فما بالنا اذا كانت دولة دينية
فعلا كل خلافة كانت ليها بلاويها
تحياتى
دائما ردك مختصر ويلخص البوست فى سطر
:))
تحياتى
طبعا كلامك لا غبار عليه يا احمد
تحياتى
استاذى العزيز
حمدالله على سلامة حضرتك
بالنسبة لزلات اللسان لم اعطيها قدر من الاهمية ولكنى مندهشه من مدى التمسك ببلد لا تهم ولا يهم شعبها وبالطبع هذا واضح جدا فالبلد تعج بالمشاكل والهموم والاضرابات اليومية
واهتماهم منصب على غزة
مودتى واحترامى
يا صباح الفل يا احلى ابنوسه
التدهور اللى بتعانى منه البلاد الجميع مشترك فيه ولا اعفى احد من المسؤلية بس فعلا مين اللى يسمع
محبتى
اولا دعيك للعالم زغلول النجار بانه فشار ردي عليكي بقوله تعالى"قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين"
ايه دليلك على انه فشار ولا تهكم على الراجل الذي يقدره كل العلماء والناس تجل و تكن له كل الاحترام ما عدا انتي طبعا
ثانيا مفهمتيش قصدي بكلمة رياضة ايه طيب كويس الرياضة هلي الممارسة البدنية اما الرياضيات فهي علوم الحساب
انا ذكرت الرياضة عشان افسرلك ان الله سبحانه وتعالى مسبش حاجة غير ووصى بيها الانسان حتى الرياضة البدنية وطبعا فيه مقولة شهيرة بتقول العقل السليم في الجسم السليم وذلك تفسيرا لقول عمر بن الخطاب " علموا اولادكم الرماية والسباحة وركوب الخيل "
مش فاهم قصدك بان ربنا ساب العبادات و حث على المعاملات الطيبة اتكلم عن الرياضة
الاسلام خسف بالمرأة ايه دليلك على كده ان المراة الحائض تبقى نجس ونبتعد عنها اكيد فهمتي غلط لان البعد عنها من الزوج ان لا يقربها ان لا يقع بها لما لذلك من اضرار طبية بالغة الخطورة واسئلي طبيب النسا بتاع حضرتك لما الرسول صلى الله عليه وسلم "رفقا بالقوارير " وحضرتك ممكن تراجعي صحيح البخاري ومسلم عن الاحاديث الكتوبة ولما يوصي الرسول صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع وخطبة الوداع ويقول" اوصيكم بالنساء خيرا اخذتمهن بكلمة من الله " صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
ثالثا شايف حضرتك مضايقة اوي ان الاسلام قال ان المرأة عورة حضرتك يعني عايزة تنزلي الشارع بمايوه والناس متبصش عليكي انا هجبلك دليل من الي متبعاهم كم حادثة اغتصاب تقع في امريكا حادثة كل 6 ثواني راجعي الكلام ده كويس مش هما دول الي انتي ماشية تبعهم عايزانا نبقا كده عايزة امهاتنا واخوتنا ينزلوا كده بدون ملابس او ملابس مثيرة تبدي اكثر مما تخفي وفي فرنسا وباريس عاصمة النور النساء الفرنسية في استطلاع للراي هخيروهن بين الجلوس والعمل نسبة كبيرة من النساء الفرنسويات اختارو الجلوس في البيت وده طبعا بعد الي شافوه من مرارة الشغل وما الى ذلكهو انتي مسمعتيش ابدا حديث الرسول يقول صلى الله عليه وسلم فيما معناه نساء كاسات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كاسنمة البخت لا بجدون ريح الجنة وانها لتوجد من مسيرة كذا و كذا
اخيرا عليكي تقبل حقيقة الامر اذا كانت المراة نصف المجتمع فالرجل النصف الاخر وارجو من هجومك على الرجالة انك متتجوزيش مناصرة لمبادئك السامية
الان فقط الوم على قاسم امين قوله تحرير المراة لان النساء تحرروا من الاخلاق والحياء الذي هو ككساء المراة ولو عايزة تعرفي قاسم امين كان بيفكر ازاي راجعي كتابه الي استند فيه كله على الاحاديث الصحيحة ولا تنسي انه كان صديق شخصي للامام محمد عبده ارجو ان تتعلمي ثقافة الحوار وتقبل الراي الاخر دون التجريح في الشخص الذي يعترض عليك
كل ما مشاكلنا هتزيد
لازم نقرب من ربنا
علشان ربنا يبقى جنبنا
ويستجيب لدعائنا
وينصرنا على كل ظالم
كل واحد يرجع لربنا
ويتعمق في دراسه القرءان والسنه
لان هما دول اللي
هينجونا من كل مشاكلنا
يعنى مش درست على يد الدجال الاعظم زغلول الفشار اللى ربط النظريات العلمية المتغيرة بآيات قرآنية
وانت تقولى الاسلام اتكلم عن الرياضة اى رياضة تقصد اللى هى الرياضة البدنية ولا رياضة اللى هى 1+1=2 ؟؟؟
على اي اساس تقولي عليه فشار؟؟
ده عالم محترم
عيب اللي انتي بتقوليه ده
والتعبير عن الراي ميبقاش بالطريقه دي
ومش بالعصبيه دي
الخلافة الإسلامية يا فندم لا مجال لذكرها لأننا يشاركنا فى الوطن اصحاب ديانات مختلفة
كلامك ده بيدل على انك غير مطلعه على التاريخ الاسلامي
وانك بتتكلمي كده من عندك وخلاص
ياريت قبل ماتكتبي حاجه تتاكدي منها
والاسلام عمره ماحرم على اصحاب الديانات الاخرى في ممارسة شعائرهم
وياريت ترجعي للتاريخ
وتقري كويس اوي
وركزي وانتي بتقري
علشان تعرفي ان الاسلام عمره
ما اذى حد من اصحاب الديانات الاخرى
http://www.lebraly.com/inf/news.php?action=show&id=81
الإنسان هو الحل
لكن يبقى السؤال.... هل الأفيون حق لكل الناس؟