الشبهات تحوم حول 2 منقبات و3 بكستان

قولنا يجرموا النقاب والمفروض ان وزارة الداخلية يكون ليها دور فعال فى القضاء على هذا الخطر الذى يسير على الأرض خلف قطعه كئيبة من القماش لحد امتا هنفضل نعيش فى الخطر ده ومش عارفين اللى جاى فى مواجهتنا ده واحد ولا واحده متخفية ارهابى ولا قاتل ولا حرامى المشتبه فيهم فى عملية الحسين 14 شخص بينهم سيدتين منتقبتين و3 باكستان ولن ينتهى الارهاب ولم ينتهى الخطر طول ما الملثمات يتجولوا فى مصر ذهابا وايابا دون رادع او عقاب .. فمن السهل جدا ارتكاب اى جريمة دون الكشف عن مرتكبها لذلك كانت نظرة وزير الاوقاف فى محلها وتاليفه لكتاب النقاب عادة وليس عباده وتوزيعه على جميع المساجد فى وقته .. لكن هذا لم يكون له الاثر القوى ان لم تتدخل وزارة الداخلية لردع اكياس الزبالة السوداء التى تتجول فى الشوارع ذهابا وايابا .. والتى يقبع خلفها الخطر ..الجدير بالذكر ان تنظيم القاعدة قد بث رساله على مواقهم الالكترونية تشيد بدور حسن بشندى الارهابى الذى قام بتفجير قنبلة ايضا محلية الصنع فى 2005 وكان نصها «حسن رأفت بشندي شهيد عرفه القليل وظلمة الكثير» ودعا المقال الشباب المصري إلي تنفيذ حادث مماثل، وقال: حسن بشندي شهيد بإذن الله وإن اتهمته الأقلام الخبيثة بالضلال، وضحي بنفسه ليدافع عن دماء المسلمين المستباحةفاى عقول هذه واى اشخاص ينتمون خطأ لبنى البشر الذين يستبيحون دم الابرياء الآمنين وحسبنا الله ونعم الوكيل