حرب من جديد
بعد ان هدأت الأجواء قليلاً وخرج قادة حماس من جحورهم لجمع التبرعات اللى فى النهاية فى حجورهم
وبعد ان بدأ الناجين من مجزرة غزة فى البحث عن أشلاء ذويهم فى مقالب القمامة
وبعد أن بدأ يسترد المصابين عافيتهم شيئاً فشيئاً ليعرفوا كيف مصير ا ولادهم واخوانهم هل ذهبوا الى بارئهم واستراحوا من الهجمات المكررة بفعل السياسة الفاشلة ام لازالوا تحت الحصار ينزل الرعب فى قلوبهم بين لحظة واخرى
يطل علينا اليوم تنظيم القاعده للتحريض مرة اخرى على شن حرب ولكن هذه المرة ليست الحرب على اسرائيل فقط فحسب بل الحرب ايضا على كل من يدعم اسرائيل .. فدعواهم للحرب على الولايات المتحدة وبريطانيا ردا على الحرب التي شنتها اسرائيل على قطاع غزة .. وبدأ يتلاعب باسم الدين كالعادة لأنه يعرف أن الدين هو الورقة الرابحة التى يلغى المغيبين عقولهم عند سماعها ويهرولون لحمل الاسلحة التى لا ترقى لاصطياد العصافير وتوجيهها للعدو الصهيونى الذى لا يفكر كثيرا فى استخدام الاسلحة المحرمة دوليا .. وما أن يبدأ الهجوم والإشتباك حتى نجد القوادين من هاجر البلاد ومن عمل بيات شتوى داخل الجحور بجوار الفئران ومن قام بتحريضهم يجعجعون من داخل مخابئ سرية وحجتهم البلهاء اصل مصر مش فتحت المعبر ، والمفروض جيش مصر يروح يحارب .. حتى بن لادن الذى يسمونه المجاهد لتركه الصهاينة وتفجيره لارواح الابرياء دون ذنب اقترفوه حينما تحدث كان عبارة عن رساله صوتية ايضا من مخبأ سرى أترون الشجاعه وصلت مع المجاهدين لاى مدى ؟؟ ومن يدفع الثمن المدنيين والنتيجة آلاف الأرواح وآلاف المصابين .. ياريت ابو يحيى الليبى اللى قام ببث البيان الرهيب المهيب ده يورينا همته ونشاطه ويتحد كدا مع اقرانه فى انزال الرعب بقلوب الصهاينة وبريطانيا وامريكا بدلا من التحريض وقت اللزوم اخرهم يشتغلوا وناسه للفئران
تعليقات
عمنا احمد بهاء عرف العرب على انهم " ظاهره صوتيه " و بس كده
انا عارف انك فهمتى .... بس يا ترى التانين فهموا ؟؟؟ .. علم هذا عند ربى
أما حماس و جيش المهدي و القاعدة و ما يدعونها المقاونة في جنوب لبنان فيستحقون المبيدات الإنسانية
.
تحية ملحد من
باب جهنم
أبو قثم
الحرب النفسيه اصعب بكتير
من حرب المدافع
وبعدين بيرموا علينا اللوم اننا بعد كل ده مش واقين وياهم واى موقف غير مقبول الا اذا حاربنا وياهم
اى كلام واى حاجة وخلاص وعايزين بدل ما يشوفوا سلبياتهم الداخليه ايه ويواجهوها لأ بيتنشوا على حاجة غيرهم ويكسوروها ويدمورها وفى الاخر برضو عايزين مساعدتنا
وفى الاخر لا تعليق على كل اللى بيحصل
ونتمنى انه يقف عشان الاطفال والمشايخ والناس الغلابه الىل هناك ملهمش ذنب غير انهم بنى آدمين عايزين يحسوا ان ليهم وطن وعايشين فى امان
يارب يبعت الفرج من عنده وينصر الاسلام ويهد اسرائيل
هؤلاء هم شيوخ الإسلام وزعمائه يحرضون من جحور موبوءة ولا زال شعب الإسلام من أطفال ومرضى وشباب عاطل يصدقهم ويبجلهم ويطيعهم فيقوم بتفجير نفسه بكل لذة !!!!!!!!!!
خالد مشعل الكلب منذ ثلاثة أيام زوج بنته بدمشق بمليون ونصف دولار !!
من أين أتته وشعب غزة ينام بالعراء بلا ماء وجرحى وجياع وعطشى ؟؟؟؟؟؟؟؟
الإخوان المصريين السفلة جاءوا هذه المرة كأطباء يريدون يعالجون المصابين ويردون فتح المعبر ليل نهار بلا أوراق وإثبات ليقوموا بالتفجير بحركة فتح وبإسرائيل !! يريدون المعبر قرية بدائية يدخلها من شاء بأي وقت !!!
يريدون توريط مصر !!
ملاحظة : جملة (العرب ظاهرة صوتية) هو كتاب فلسفي عقلي رهيب للفيلسوف عبدالله القصيمي ويمكن طبعته الأولى بالستينات
تحياتي
انا حبيت انونوو معاكي
صدقيني حماس ولقاعده يفرحو بوجود حرب حتى تمتلئ جعبتهم من التبرعات أقرائي هذا الرابط واتمنى أن لا يرفع الضغط عندكِ
وشكرآ لزيارتكِ الرائعه
واحترامي لكِ
http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?tabid=164&article_id=478269&AuthorID=802
..
انا بشك ان الناس دول عملاء ..يااغبيا
اصلهم تلامذه الكابتن الراحل جمال عبد الناصر بتاع الجزمه والزعيق والتهليل وسنحارب سنحارب .. بدايه من القذافى والاسد والاخ بتاع القاعده حتى شافيز بتاع فنزويلا والاخ حسن نصرالله ..عالم حنجوريه ماوراهاش غير الخطب والكلام الفاضي والنتيجه بتيجى على دماغ الغلابه وحروب مهزومين فيها بكل المقاييس ..
ربنا يرحمنا ويترأف علينا من هؤلاء الهتيفه ..بالامانه انا بحيي حسنى مبارك على عقله ورزانته وعلى صبره مع الاغبيا دول ..بصراحه مبارك يستحق التحيه على موقفه العاقل
ميجوووووووو
ساعات بسأل نفسي هو في حد اسمه اسامه ابن لادن اصلا ولو كده ليه ميظهرش بنفسه ويتكلم بدل الرسائل!!
اخبارك اية
انا جيت بعد غياب اسال على اخواتى رغم ان القطة زعلان منها عشان ما سالت عنى انا اجدع منها وجى اسلم واطمن بعد رجوعى اهو
----
بالنسبة للموضوع
الانسان الشجاع المجاهد حق يكون تصرفة افعال وليس كلام
وطلب من الاخرين الهجوم
تحياتى
اعتقد ان الناس التانيين المعلومة اكبر من مستوى فهمهم اصلهم مختزلين القضية فى الدين
اعتقد انهم يستحقوا القنابل الفسفورية لكن للاسف بيجروا على الجحور زى الفيران
القوادين بتوع حماس مش مقتنعين يا فندم بيقولوا احنا نتصرنا اما الاطفال اللى كانوا بيموتوا كل ثانية من الرعب فدول تقريبا كانوا بيمثلوا
انتى عارفه الاغرب من القاء اللوم علينا فى فشلهم السياسى انهم بعد الدمار والخراب اللى حصل وعدد القتلى فى المجزرة غير المصابين طالعين يقولوا لك انتصرنا
عن نصر قصدهم متعرفيش
يمكن علشان لازالوا احياء يرزقون
تحياتى
يا عزيزى سواء قوادين حماس او الاخوان او ارهابيين القاعدة فهم الاكلين على جميع الموائد
لا يجيدون سوى الجعجعه والصوت العالى واذا حان وقت المواجهه تجدهم كجرذان الارض
تحياتى
اختزلوا القضية فى الدين وارتدوا عبائه الدين لتحقيق اغراضهم ومصالحهم الشخصية وفى سبيل تحقيقها مروا على برك الدم التى وصلت الى افخاذهم دون ان تحرك لهم ساكنا وبدلا من اصلاح ما جنته ايديهم يلهثون خلف التبرعات التى تدخل كروشهم ايضا بمسمى الدين
انتى شرفتينى جدا
هما عملاء يا فندم ولن اذكرك ببن لادن تلك الصناعة الامريكية الذين استغلوه فى افغانستان وبعدها انقلب السحر على الساحر وقام بتفجير برج التجارة وذهب ليختبئ كالفأر الأذعر والآن يصيح من مخابئ سرية ويردد صيحاته اتباعه كالمصاب بعقله الذى ينادى بالحرب على امريكا وبريطانيا بدلا من الذهاب الى اسرائيل مباشرة
مودتى ميجووو
حبيبتى الجبن سيد الأخلاق
هو يحرض يهدد ويتوعد وعند الفعل
لن تجدى سوى صفير الهواء
تحياتى
حمد الله على سلامتك يا تامر
انت نورت البلوجر والنت والدنيا كلها
نفس الشك يروادنى
:))
افضل تعليق على ما نشرتيه هو لا تعليق
مصر للمصرين..وجيش مصر من اجل مصر..واتعلمنا الدرس من حروب الماضي ومش حنحارب بالنيابه عن حد اللى عايز مساعدة هنساعدة من واجب اننا بشر وسبونا بقى من الموال الفلسطينى اللى مش بينحل دا,ونشوف مصلحتنا ونبنى بلدنا
تحياتى والى الامام
http://www.alarabiya.net/articles/2009/01/25/64942.html
طوح البحث عن "لقمة العيش" بشاب سوداني جامعي يدعي أنه ابن وزير سابق، حتى أوصله عبر التسلل من الحدود المصرية إلى إسرائيل، حيث عمل حمالا بعد أن تم اعتقاله لفترة في مدينة بئر السبع التي لم يسمح له بتجاوزها، قبل أن يضبط وهو يبيع الــ"آيس كريم" بشوارع تل أبيب، حيث يمنع على المهاجرين السودانيين العمل بمدن إسرائيل الوسطى.
وقد تقلبت الأيام بابن الوزير من طالب في القاهرة حيث أرسله والده إلى هناك قبل 6 سنوات وتخرج في كلية الحقوق متخصصا في القانون الدولي، إلى باحث عن عمل بعد تخرجه، لكنه -وبحسب كلامه- لم يجد عملا يناسب تخصصه يعيش به عيشة كريمة بعد وفاة والده. ونظرا لصعوبة الظروف في بلده -كما يقول- واليأس من العيش فيه بأمان أصبح مستعدا لأن يطوف الآفاق وأن يعبر البحار.
وجاء العرض الأول من شقيقيه المقيمين في كندا فعرضا عليه السفر إليهما في كندا والبحث من جديد عن فرص قد تكون هناك أوفر أو أحسن من التي توقعها في بلده، لكنه لم يتحمس للتجربة وفضل العمل حمالا في مصر كي يعيش أولا، ثم ليوفر زادا يعينه على الخروج من شبح الفقر والبطالة الذي ظل يلاحقه حيثما حل.
ثم جاءت المغامرة الثانية عندما سمع عن "جنات إسرائيل" فقرر الهجرة إليها مثل العديد من أصدقائه، فتسلل عبر الحدود، حسبما أوردت جريدة الشرق الأوسط اللندنية في عددها ليوم الأحد 25-1-2009 ظنا منه أنه "سيستقبل بالمن والسلوى".
خاب ظنه في الأمل الموعود فقد كان في استقباله الاعتقال والشرطة والتمييز الطبقي؛ فبعد اعتقاله لفترة من الزمن أطلق سراحه على أن يعمل في الجنوب الإسرائيلي، ولم يسمح له مثل غيره من المهاجرين السودانيين والأرتيريين بدخول تل أبيب ولا غيرها من المدن الوسطى في إسرائيل، وتمت هذه الإجراءات وفقا لحديث الشاب بعد الإهانة المتكررة والتحقيق الصارم والشروط القاسية "التي تجعل المهاجر يمقت الحياة قبل أن تثبت براءته من (الإرهاب)".
عاد الشاب السوداني -الذي لم تذكر الصحيفة اسمه- إلى مهنته القديمة فعمل حمالا في سوق بئر السبع، ملتزما بالحدود التي ألزمته بها الشرطة الإسرائيلية، ولكنه هذه المرة أضاف إلى مشكلته القديمة مشكلة أخرى تتمثل في اختلافه مع حمالين آخرين لم يستطع التعايش معهم، فهرب مرة أخرى إلى تل أبيب التي يحظر عليه دخولها والعمل بها من قبل السلطات.
في تل أبيب أجبرته الظروف من جديد أن يعيش بائعا للآيس كريم، يتجول بين هذا الشارع وذاك، تحدوه الرغبة في مقابلة زبائن يكسب منهم ما يسد به رمقه، ويسوقه الخوف من الاعتقال والضبط من قبل الشرطة لمخالفته نظم الهجرة هناك.
وبعد شهرين من التطواف والتخفي حدث ما كان متوقعا: ألقي القبض عليه بالتهمة المعروفة له مسبقا وطالبت شرطة الهجرة بطرده بسبب مخالفته أحكام القانون، قبل أن يصل نبأ اعتقاله لإحدى الجمعيات المدافعة عن المهاجرين فتحاول إبقاءه في إسرائيل متذرعة بالأحوال في السودان ومطالبة ببقائه إلى حين انفراج الأزمة هناك.
لم تكد الشرطة الإسرائيلية تصدق كل هذا التناقضات: سوداني، أبوه وزير سابق وأمه مسؤولة كبيرة في الحكومة السودانية حتى اليوم، وخريج كلية الحقوق، مقيم في إسرائيل بشكل غير قانوني، ويبيع الآيس كريم في شوارع تل أبيب، حتى جاءت شهادة العديد من السودانيين اللاجئين في إسرائيل مؤكدة صحة الدعاوى الغريبة التي أحاطت بقصة هذا الشاب.
ويبدو أن تلك الشهادات أقنعت مسؤول جمعية رعاية اللاجئين السودانيين في إسرائيل، شالوم يهوشواع، الذي قال إن "الشاب يبدو صادقا ولا يوجد سبب يجعله يخترع هذه القصة".
طبعا مصر للمصريين ولو كره الفلسطينيون واتباعهم والموالون
مودتى
لا تتعجب من اى شيئ يفعله العراعير فقد عادوا الى زمن الجاهليه الاولى بتفوق منقطع النظير
انا قرأت الخبر بالفعل ولم اندهش لان النى لم اجد الفقر والعنطزة سوى فى بلادنا الحبيبة
تلاقى العيل فاشل وبياخد السنة فى عشرين سنة وعايز لما يتخرج يشتغل وزير
حقيقى حاجه تكسف
http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2009/january/25/fatawa.aspx
شوفي التعليقات الناس
الناس خلاص بقت مغيبة و خلت التدين مظهري
بصراحة بقى موضوع فتوى الفضئيات دة يبقى الشروط و التفتوى تكون زي زمان معتمدة من الازهر
ياريت تخليكى فى نفسك
ودعى الخلق للخالق
الناس بقت بتستخسر فى نفسها تحترم عقلها وتحترم نفسها
علشان كدا سابوا نفسهم خالص للمرتزقة بتوع الفتاوى يلعبوا فيها شطرنج
واللى يحاورهم يطلعوا يشرشحوا له
ميرسى جدا على النصيحة
اللى اعتقد انى مش اشتكيت لك من حاجه
ده يكفى انى مش عارفاك مين اصلا