ويحـــك يا دينــا
دينا عبدالعليم الأسم تردد كثيراً فى الفترة الأخيرة على الصحف اليومية .. فهى فتاة فى العشرينات .. مشكلة دينا انها عندما فكرت أن تتحدث أتخذت من الصراحة طريق ونسجت من العفوية ثوب ولكنها أتكأت على مجتمع عبارة عن دمل كبير متقيح
مشكلة دينا أنها سردت تجربتها الشخصية خلال سنوات الجامعة فكانت الردود كالسيف البتار
دينا أحبت ثلاث شباب وفى كل مرة كانت الاقدار لها بالمرصاد لأن الثلاث دينهم المسيحية فكيف لها المسلمة ان ترتبط بهم .. الأول رامز دينا تصفه بانه شاب مثل جميع الشباب لا يوجد على صدرة بادج بديانته ولا يوجد فى ملامحه ما يختلف عن ملامح أى إنسان لأنه بالفعل إنسان خلقه الله هكذا كاد الموضوع يأخذ منحنى إيجابى فقد تم التعارف بينهم وتم تحديد موعد مع العائلتين للتقدم لها ولكنها تدابير القدر حينما تتصل دينا برامز ليخبرها بانه فى الكنسية
الثانى سمير ولم تعلم بديانته سوى من اختها ولكنها لم تستطيع منع عواطفها تجاهه ولكنها ايضا حطمت تلك العواطف تفادياً لأى مشاكل
الثالث بيتر ومن وضوح الاسم تتضح ديانته ولكن !! الم نقل إنها تدابير القدر ؟؟؟
رسالة دينا كانت واضحة للجميع بأن من يحييون معنا فى نفس الوطن من المختلفين دينياً هما بشر مثلنا لهم نفس العقل ونفس اللون ونفس الاحساس ونفس المشاعر .. يحملون عقل وقلب وحواس .. لا يختلفون فى لون او شكل او رائحة
اسهبت دينا فى حكايتها عن تجربتها أنبرت الكيبوردات فى مهاجمة دينا لتشكف لنا عن مدى الانفصام الذى يعانى منه مجتمع بأكمله
يلومها ويسبها وينعتها ... ويحك يا دينا
كيف تجرأين على الحديث بصراحة فى مجتمع لا يعلم عن المرأة سوى أنها عورة .. مع ان كلمة عورة لم تذكر فى القرآن سوى مرة واحدة ولم تكن عن المرأة .. فلو كنتى ذكراً وكتب مثل هذه السطور لكانت رفعت له الرايات فقد انتصر للدين الاسلامى
كيف تجرأين على الصراحة فى مجتمع يلتمس للمتحرش ألف ألف مبرر طالما من يتحرش بها انثى .. مجتمع يطلب الشفافية ولا يعرف عنها سوى حروف الكلمة ويؤيد ما يحدث فى الخفاء .. يدين الانتهازية واللصوصية وفى نفس الوقت يفتح درجه لكل مواطن لوضع ما فى محفظته
كيف تجرأين على الحديث بصراحة فى مجتمع تناسى انه من حسن اسلام المرء تركه مالا يعنيه وأعطى لنفسه الحق فى ان يتدخل فى اخص الخصوصيات وهى علاقة الإنسان بربه ... مجتمع لا يعلم عن الهلال والصليب سوى انه شعار يستخدم للإثتئناث فقط
كيف تجرأين على الصراحة فى مجتمع يعانى من ازدواجية جميع المعايير والقيم الاخلاقية
لا تعبأى كثيرا يا عزيزتى وارمى بكلامهم جميعا فى اقرب مرحاض يصادفك
مشكلة دينا أنها سردت تجربتها الشخصية خلال سنوات الجامعة فكانت الردود كالسيف البتار
دينا أحبت ثلاث شباب وفى كل مرة كانت الاقدار لها بالمرصاد لأن الثلاث دينهم المسيحية فكيف لها المسلمة ان ترتبط بهم .. الأول رامز دينا تصفه بانه شاب مثل جميع الشباب لا يوجد على صدرة بادج بديانته ولا يوجد فى ملامحه ما يختلف عن ملامح أى إنسان لأنه بالفعل إنسان خلقه الله هكذا كاد الموضوع يأخذ منحنى إيجابى فقد تم التعارف بينهم وتم تحديد موعد مع العائلتين للتقدم لها ولكنها تدابير القدر حينما تتصل دينا برامز ليخبرها بانه فى الكنسية
الثانى سمير ولم تعلم بديانته سوى من اختها ولكنها لم تستطيع منع عواطفها تجاهه ولكنها ايضا حطمت تلك العواطف تفادياً لأى مشاكل
الثالث بيتر ومن وضوح الاسم تتضح ديانته ولكن !! الم نقل إنها تدابير القدر ؟؟؟
رسالة دينا كانت واضحة للجميع بأن من يحييون معنا فى نفس الوطن من المختلفين دينياً هما بشر مثلنا لهم نفس العقل ونفس اللون ونفس الاحساس ونفس المشاعر .. يحملون عقل وقلب وحواس .. لا يختلفون فى لون او شكل او رائحة
اسهبت دينا فى حكايتها عن تجربتها أنبرت الكيبوردات فى مهاجمة دينا لتشكف لنا عن مدى الانفصام الذى يعانى منه مجتمع بأكمله
يلومها ويسبها وينعتها ... ويحك يا دينا
كيف تجرأين على الحديث بصراحة فى مجتمع لا يعلم عن المرأة سوى أنها عورة .. مع ان كلمة عورة لم تذكر فى القرآن سوى مرة واحدة ولم تكن عن المرأة .. فلو كنتى ذكراً وكتب مثل هذه السطور لكانت رفعت له الرايات فقد انتصر للدين الاسلامى
كيف تجرأين على الصراحة فى مجتمع يلتمس للمتحرش ألف ألف مبرر طالما من يتحرش بها انثى .. مجتمع يطلب الشفافية ولا يعرف عنها سوى حروف الكلمة ويؤيد ما يحدث فى الخفاء .. يدين الانتهازية واللصوصية وفى نفس الوقت يفتح درجه لكل مواطن لوضع ما فى محفظته
كيف تجرأين على الحديث بصراحة فى مجتمع تناسى انه من حسن اسلام المرء تركه مالا يعنيه وأعطى لنفسه الحق فى ان يتدخل فى اخص الخصوصيات وهى علاقة الإنسان بربه ... مجتمع لا يعلم عن الهلال والصليب سوى انه شعار يستخدم للإثتئناث فقط
كيف تجرأين على الصراحة فى مجتمع يعانى من ازدواجية جميع المعايير والقيم الاخلاقية
لا تعبأى كثيرا يا عزيزتى وارمى بكلامهم جميعا فى اقرب مرحاض يصادفك
تعليقات
قصة حب صناعة وطنية الحب لا يعرف اديان
طبعا شيوخ المرتزقة هيقولو معمولها عمل سفلي و مخبين اسود في الكنيسة و صواريخ :)
الحب لا يعرف اديان
خلوها تحب في زمن لا يعرف الحب خلوها تحببدل ما تفجر نفسها و تنتحر
دينا صادقه جداا وحقيقيه ومن يعرف
مصر الحقيقيه يعلم ان هن ه هناك الالاف مثل دينا وأعجبنى تعبير ان دينا
ضغطت على دمل المجتمع تعبير جميل حقيقى
تحياتى!!..
اشيد بها وبثقتها بنفسها لاعترافها فى عالم مليئ بالمرضى
......
العقل والمنطق ..يقولك وإيه المشكلة
..
احنا كلنا مواطنين ونفس الوطن وكده والكلام ده
........
ماشى يا سيدى احنا مواطنين
واخوات وكل حاجة
..
لكن دينك الإسلام ..ودينك ..بيحرم على المرأة المسلمة تتجوز من غير مسلم
........
والله بقى ده مش عاجبكم ..يبقى ده موضوع تانى
يبقى الدين مش عاجبكم
.....
بلاش الكلام الكبير بقى عن انفصام شخصية الجتمع ... نفاق المجتمع وعدم نضج المجتمع ..وتخلف المجتمع
.......
بالمنطق التحررى بتاعكم ده بقى
...
نبيح علاقات الشواذ
الرجل يتجوز رجل
والمرأة تتجوز مرأة
...
إيه المشكلة
ده اختيارهم فى الحياة
وكل واحد حر
......
والمسلمة تتجوز يهودى ..مفيش مشاكل
واحنا علشان شبابنا مفلسين
واليهود معاهم فلوس ..تلاقى اليهود نزلوا مصر واشتروا بناتنا الفقيرات بفلوسهم
وايه المشاكل ..عادى
...........
هتقوللى ..لا يا عم الوضع مختلف
احنا بنتكلم عن اخواتنا المصريين الأقباط المسيحين اللى عارفنهم وعارفينا وزينا فى كل حاجة
..........
هاقولك اذا كان احنا بنهاجم زواج الخليجين الأغنياء
من الفتيات الريفيات الفقيرات
ومتضايقين من السياحة اللى معناهل الدعارة فى شرم الشيخ والغردقة ودهب وكل حتة فى مصر
...
وبنهاجم الشباب اللى بيتجوز ستات كبار فى السن أجانب علشان يهاجر بره أو ياخد الجنسية وكده
...
تجوا سعادتكم وبكل بساطة تتكلموا فى حاجات خطيرة ذى ده ..
بكل البساطة دى
..
قلبها دق ..وعينها رفت
...
هناك مبادىء عامة لا يجوز الخلاف عليها
وهناك تفاصيل نحترم بعض فى الخلاف عليها
............
ده رأيى ومن غير زعل
كل عيد وأنتم بخير
تحياتى يا أختى
مشمش بتسلم عليكى كتير جدا لانها مش عارفه تيجى عندك لانها مشغوله انتى عارفه بقى الشهور الاولى بتبقى عامله ازاى
بصى ياقطه ..احنا بقينا شعب مهووس دينيا وليس متدينا ....هو دا الواقع الى بيحصل دلوقتى ..الناس بتتعامل مع ربنا بمنطق غريب ..بتتعامل بوشين ..يعنى يروح يصلى وبعد كدا يرمى زباله ويسرق ويكدب ومعندهوش احترام للوقت ويجيب فى سيرة الناس الى هو منهم
و.....ويقولك دى نقرة ودى نقرة ...انا شايف ان ده نوع من انواع غسيل الضمير ..زى غسيل الاموال بالظبط ..يعنى الى بيسرق فى شغله بيروح يحج عشان يغسل ضميره
او يروح الكنيسه عشان يريح نفسه ودا نوع من انواع الحيل النفسيه
ربنا يستر على مصر مننا
تحياتى
ميجوووووووووووو
لن أتحدث عن دينا ومشكلتها لأنها مشكلة مجتع بأسره
فقط أحييها على جرأتها واعترافها بأخطائها إن سمينا ما فعلته أخطاء
لكن دعيني أقول لك أمرا كنا نتحدث فيه اليوم في الجرنال
زميل لنا صحفي كبير ومذيع في النيل للأخبار ومشتسار للجريدة التي أعمل بها أقسم لي أن التحرش لم يكن في سينمات وسط البلد فقط
بل رآه في سينما في شارع الهرم مجموعة كبيرة من الشباب ما بين الـ 15 والـ 18 يقفون في الشارع في حالة هياج كامل وينتظرون أية فتاة تمر لينالوا منها بقسوة وبعنف
وكأنهم وحوش تتحرك وتترصد للفتيات الضعيفات
المسألة لم تعد ذنب البنت غير المحجبة
فالتحرش يطال الجميع
ترى ما الذي يحدث فيك يا بلدي ظ!
بنات عايزة قطم رقبتها
بعد أن نشرت جريدة اليوم السابع فى عدد 5 ديسمبر 2008 موضوعاً عن "دينا" الفتاة المسلمة التى أحبت ثلاثة شباب مسيحيين قامت الدنيا عليها ولم تقعد، انهالت الردود على البريد الإلكترونى للجريدة تحمل استهجاناً وتطاولاً على الفتاة، هناك من اتهمها بأنها فبركت القصص وهناك من قال إنها "تصرفات هايفة"، و"لعب عيال"، وهناك من قال لها "اللى اختشوا ماتوا" لأنها اعترفت بهذا الأمر وأيضاً نشرت صورتها. وهناك من اتهمها بالفراغ والسطحية وأنها تعانى مرضاً نفسياً أو مراهقة لم تمر بها". وقد طالت قائمة الاتهامات عاكسة الغضب ومتهمة الجريدة بإثارة الفتنة واللعب بالنار.
النادر فى الردود على موضوع على موضوع "دينا" التى تنجذب فى كل قصة حب إلى شاب مسيحى هو احترام جرأة الفتاة وتدعيمها. وقد أثارت اهتمامى تلك الردود، ورأيتها مرآة عاكسة لمشكلات اجتماعية وتعقيدات. تأملت تلك الردود وأول ما رأيت فيها هو عادتنا الأصلية كمصريين وهى دفن الرأس فى الرمال وعدم الاعتراف بوجود مشكلة. ربما لا تمثل "دينا" كل الفتيات المسلمات، لكنها بالتأكيد تمثل شريحة من الفتيات والشباب من كلتا الديانتين إذ يختار القلب ما لا توافق عليه الأعراف الاجتماعية والأديان، وبدلاً من مناقشة موضوعية لمشكلة سنكون بلهاء لو تجاهلناها انهلنا بسياط اللغة نجلد الفتاة ونتهمها بكل ما تقع عليه أسلحة اللسان الفتاكة. تصوروا لو أن فتاة مسلمة أو مسيحية تعلن مثل هذا الأمر داخل بيتها فما الذى سيحدث لها؟ّ!.
اللافت للنظر أيضاً فى قصة "دينا" هو حكايتها عن مقاومة مشاعرها ووضع حد لكل من هذه القصص، لقد قامت هى مع نفسها بدور الرقيب الاجتماعى وأذعنت للعرف الذى يحول بينها وبين اختيار القلب. لكن هذا لم يشفع لها لدى حاملى لواء الأخلاق والفضيلة الذين تجاهلوا جهادها مع نفسها وترجيحها كفة المجتمع الرافض مثل هذا الارتباط. فى تأملى هذا الموقف رأيت أصحابه مثل الطفل الصغير الذى يغلق عينيه فيظن أن لا أحد يراه! إن ردود الفعل تجاه قصة "دينا" تؤكد أننا مجتمع عاشق للخفاء والعتمة، مجتمع يخبر شبابه أن بإمكانكم أن تفعلوا أى شئ، لكن لا تخبرونا عما تفعلون. مجتمع يفضل نعمة الجهل على نقمة المواجهة، وكشف مناطق الضعف والاعتراف بها من أجل تقويمها. إنه ذات المجتمع الذى منع الكثير من الشباب والفتيات أن يعترفوا بأنهم أيضاً قد عانوا أو يعانون من هذا المأزق. لم يجرؤ أحدهم على الاعتراف رغم أن الرد الإلكترونى يخفى هوية صاحبة. وخيراً فعلوا وإلا كانوا قد سكبوا المزيد من البنزين على نار قد اشتعلت بالفعل بسبب قصة واحدة.
المشكلة، كما أراها، لا تكمن فى قصة "دينا" فى ذاتها، ولكن فى طريقة تعامل المجتمع مع صوت الشباب عامة ومشكلاتهم، وهى كثر لو تعرفون، تبدأ تلك المشكلات داخل حدود البيت والأسرة الصغيرة، التى لا تعرف كيف تبنى جسور الثقة والمحبة مع الأبناء فيكبرون وقد افتقدوا التواصل الحميم داخل بيوتهم، وبعد أن تعرضوا لغسيل المخ المسمى بالعملية التعليمية يدخلون إلى الجامعة ليستكملوا ذلك المشوار القائم على التلقين والاعتماد على قدسية كلام الأستاذ، وبالتالى إلغاء الفردية أو طمسها إلى أقصى درجة. وماذا يفعل الصوت الخافت لهؤلاء الأساتذة الذين يحاولون تشجيع الطالب على التفكير والإبداع وسط بحر الأصوات الهادر التى تظن فى نفسها امتلاك سلطة المعرفة! كيف نتوقع من مثل هذا الشباب الذى تعرض لجميع أنواع القهر الفكرى والاجتماعى أن يبنى غداً مشرقاً! وإذا نجحت بعض الأصوات الفردية من العملية القمعية متكاملة الأركان وتكلمت فمصيرها كما مصير دينا، الرجم والجلد بل الإعدام إن استطاعوا بأسلحة اللسان.
مسكين شباب هذا البلد الكهل، لقد أتوا إلى الحياة بعد أن تم تدجين أجيال بأكلها، والمطلوب منهم إما أن يستسلموا إلى نفس التدجين وإما أن يلقوا مصير من مرق.
ده اصلا مسلسل سوري اسمه ليس سرابا اتعرض السنه دي وعمل مشاكل كبيره لان فكره المسلسل هي فصل الدين عن الدوله ومزج الاشخاص باختلاف اديانهم ومعتقداتهم لو اتوحدت مصائرهم
المسلسل عن اختيارات وقرارات الفرد في مواجهه المجتمع بتقاليده الباليه وقوانينه الصارمه
عن طريق جلال الكاتب المثقف المسلم اللي حب حنان الصحفيه المسيحيه والللي تزوجوا سرا رغم انف المجتمع ورغم التابوهات المحرمه باختلاط الاديان
سواء اتفقت مع الفكره او ايدتها الا اني احترمت صناع العمل والمضمون الحقيقي اللي عاوزين يوصلوه واللي عاوزين يقولواه عن ضياع وحده الوطن بسبب الكلاكيع اللي احنا كبشر حاطينها والعواقب الشديده المترتبه علي من يخالفتلك الكلاكيع
مش قصدي طبعا الدين بس بتكلم عامه
بنت ابتعدت عن الله وسارت وراء غريزتها
الحمد لله الذى عافانا مما ابتلى به غيرنا
بعد 7 أشهر من التجهيزات والعمل المتواصل افتتح مركز نسائي في المنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية متخصص في الطبخ يضم أول مطعم تديره سيدات سعوديات بالكامل.
وأفادت صحيفة "اليوم" السعودية اليوم الاحد أن المطعم الذي افتتح أمس الاول الجمعة هو أول مشروع يظهر باسم مالكته بلا أسماء مستعارة، لأنها تبحث عن "تحد لمواجهة العقول المتحجرة التي لا تنظر الى عمل المرأة نظرة تقدير وترفع شعار العيب الاجتماعي على كل عمل شريف تؤديه النساء".
ونقلت الصحيفة عن صاحبة "مركز نوريات للطبخ" نورة المقيطيب قولها إنه أول مطعم نسائي يقوم بتقديم الوجبات السريعة لأفراد المنطقة حيث تقوم 10 سيدات سعوديات بطهو وتجهيز جميع أصناف المأكولات الشعبية والغربية.
وأضافت أن "كاشير رجالي منفصل عن المطبخ النسائي ومعزول عنه بجدار فاصل يقدم الطعام للزبائن مع إمكانية إيصال الطلبات للرجال عن طريق شباك خاص مصمم بحيث يمنع الطرفان من الانكشاف على بعضهما عند تسليم الطلبات وعن طريق كاشير نسائي آخر لضمان خصوصية المرأة ولإيجاد بيئة عمل منفردة للمرأة بدون حصول المضايقات".
وأشارت نورة إلى أن المركز يحتوي على قاعات لتدريب الفتيات المقبلات على الزواج والخادمات على فنون الطهي بعد ملاحظة أن غالبية الأسر تعتمد على طبخ الخادمة وتحتاج من يدربها على فنون الطبخ السعودي والغربي وفنون ومهارات التقديم والتزيين.
الغريبه ان السعوديات يخاولن التخرر بشتى الطرق بينما تقلدهن نساء غبيات عندنا دون تفكير
يعنى مشجعاها وكمان بتدافعى عنها
هى دى الحرية اللى بتنادى بيها
دول علقوا لها المشانق يا عمرو
الشيوخ المرتزقة مش عايزينها تولع علشان يقلبوا عيشهم
مجتمع متخلف حقيقى
لان دينا كتبت عن حياتها الشخصية بصدق فعبرت ايضا بصدق ولكن قدرها ان تحيا فى مجتمع يكره الصراحة ويشجع على الاختباء
مودتى واحترامى
هو ده كلام الناس العاقلين
:)
لن اتطرق فى كلامك سوى لجملة واحدة فقط
ان الدين الاسلامى يحرم الزواج من غير المسلمين
فأتى بأية واحدة من كلام الله لتدل بها على كلامك وتحمل تحريم الزواج من اهل الديانات الاخرى
تحياتى لحضرتك
حبيبتى جميع الديانات تدعو للتسامح
جميع الديانات تدعو للسلام وقبول الاخر
المسلم هو من سلم المسلمين من لسانه ويده .. وليس من يدعو للفتنة او محاربة المختلف دينيا
اعتقد انهم لا يفقهون القرآن جيداً وإن قرأوه لذلك تجدى من يمارس تطرفه ويستخدم من الله ذريعه ليلصق به تطرفه
ايات الله واضحة جلية
اذن الى الجحيم كل قوانين البشر
تحياتى الحان
ميجو يا الف اهلا وسهلا سلام كبير اوى للغالية مشموشة وساندو
بالنسبة للهوس الدينى فى المجتمع الناس تتعامل بمعايرين يا عزيزى
كل ينصب نفسه حكم وجلاد على الآخرين ويرتكب هو ما يشاء من الأفعال الاجرامية .. ودعنى اسمى الاشياء باسمها الصحيح واقول الاجرامية فافتنة الطائفية اجرام والاعتداء على حق الاخر فى المجتمع اجرام
والتدخل فى خصوصيات الاخرين اجرام
وفى النهاية تجده يتشدق بان هذا كلام الله والله مما يفعلون بريئ
شرفتنى جدا ميجو
مودتى واحترامى
اديبتنا الجميلة
المتحرش لا ينظر لملابس المتحرش بها
فيفكى فقط انها انثى هذا السبب كافى للانقضاض عليها وايذائها باى شكل سواء باللفظ او باللمس
ولكنى ارى معك ان مكصيرنا من سيئ لاسوء فحتى بعد العقوبات التى باتت تصدر ضد المتحرش ايضا لم يتوانوا لحظة عن اللهث خلف ضحية حتى اصبح ياتى وافدين للتحرش
الى اين لا اعلم اى قبلة نتجه اليها بهذاء السوء
ولكن على الفتيات عدم السكوت عن حقوقهم
شرفتينى جدا حبيبتى
مودتى واحترامى
لاء مش خلصوا بس القلوب تحديدا لا سلطان عليها
ولنا فى رسول الله اسوة حسنة انه كان يحب السيدة عائشة اكثر من جميع زوجاته
العزيزة ريماس
طالعت المقال وبالرغم من انه كل يوم ينزل من مقال من كاتب مختلف لمؤزارة دينا الا ان جميع الردود لم تتغير وكانهم يقومون بعمل مكلفون به
فارجعى الى المقال فى موقع الجريدة لترى ما نالها من التعليقات وايضا المحررون
اشكرك جدا
يا دكتورنا كلام الله فى كتابه العزيز وتشريعاته السماوية واضحة لمن يعقلون
اما من يسيرون كالقطيع فلهم الله
اشكرك جدا
مودتى
سارت وراء غريزتها ازاى بس يا استاذنا الله سبحانه وتعالى رحيم بعباده
وعلى كل حال الحمد لله الذى لا يحمد على مكروه سواه
خطوة ايجابية فى المجتمع العرعرى
اتمنى يركهم الوهابيين وشانهم
اشكرك على الخبر
بس هى ناشرة صورتها مع المقال
اعتقد مفيش موضوع متفبرك يتنشر بصورة شخصية
امال ادافع عن واحد متخلف منصب نفسه مكان الله فى الارض
"ماكان ابراهيم يهوديا ولا نصرانيا بل كان حنيفا مسلما" البقرة 67
و عن لوط في قوله: «فما وجدنا فيها غير بيت من المسلمين»: الذاريات 36
و حتى عن ملكة سبأ في قوله: «و أوتينا العلم من قبلها و كنا مسلمين» النمل 42
« ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين» الحج 78
"فلما احس عيسى منهم الكفر قال من انصاري الى الله قال الحواريون نحن انصار الله امنا بالله واشهد بانا مسلمون" آل عمران 52
"وقال موسى يا قوم ان كنتم امنتم بالله فعليه توكلوا ان كنتم مسلمين " يونس 84
"رب قد اتيتني من الملك وعلمتني من تاويل الاحاديث فاطر السماوات والارض انت وليي في الدنيا والاخرة
توفني مسلما والحقني بالصالحين" يوسف 101
فمن هم المسلمون ؟ هل هم اتباع محمد فقط؟
احنا عايشين فى مجتمع بير السلم..اى حاجة تتعمل ما دام ماحدش شايف لكن يوم ما واحدة تطلع فى النور و تحكى عن قصة ممكن تحصل لاى حد تتنصب لها المشانق كأن قلبها ده له ريموت كنترول بينقى مين يدخله و مين لا
و دعاة الفضيلة دول ما خدوش بالهم ان البنت من نفسها انهت القصص دى احتراما منها لدينها و لاهلها لكن هم شافوا اللى يرضيهم و يجرمها بما انها ست فاى حاجة هتعملها لازمن ولا بد يكون فيها حاجة غلط
فى حين انه لو كان راجل كان هيبقى نصر دينه و حافظ على العادات و التقاليد و القيم..و مش بتكلم عن فكرة الجواز من ديانة مختلفة لان دى محسومة من الناحية الدينية لكن بتكلم عن المعايير المزدوجة اللى تخلى نفس الحاجة لما يعملها راجل تبقى بطولة و لما تفكر فيها الست تبقى فضيحة
مستنية ايه من مجتمع بيقيس الاخلاق بالكيلو و المبادئ عنده بوشين و الشرف مقتصر على جزء من جسم البنت
فعلا مجتمع بير السلم!
وانا هتضايق ليه
هزر براحتك يا عزيزى
استاذى العزيز
تعلمنا فى المدرسة صغاراً فى حصص التربية الاسلامية ان المسلم هو من سلم المسلمون من لسانه ويده
المسلم عامل الناس كما يحب ان يعاملوه
المسلم من لم يتدخل فيما لا يعينه
اما اليوم فأختلف المفهوم تماماً
بان المسلم هو سليط اللسان من يتقول على الآخرين ويتفنن فى ايذائهم سواء ايذاء لفظى او ايذاء مادى
وعندما تناقشه يعلو صوته ويتوعد الاخر بالنار والجحيم والسعير وانه لن يدخل الجنة سواه فهو فقط المسلم اظن ان امثال هؤلاء يحتاجون للقراءة فى كتاب الله والتمعن فى كلماته حتى يعرفوا من هو المسلم الحق وان الله سبحانه وتعالى لم يحرم زواج المسلمة من كتابى او العكس ولا توجد آية واحدة فى القرآن الكريم تنص على ذلك وانما هى عادات من صنع البشر الذين يحكمون ويأمرون من دون الله وباسم الله والله مما يقولون بريئ
اشكرك جدا
مودتى اوحترامى
جميل انك قريتى المقالين لو قريتيهم على النت ارجعى لهم وشوفى التعليقات عليهم عاملة ازاى
حقيقى تشبيه فى محله مجتمع بير السلم
:)
مودتى يا جميله
الشعب ده عنده وقت فراغ ضخم
الناس معينين نفسهم خليفة الله فى الارض
مع انه لا اتخذ صاحبة ولا ولدا
ولا انزل فى كتابه ما يحرم زواج المسلمة من مسيحى
هى دى الناس حاليا
مرة اخرى مشكل الديانة و المتضرر هذه المرة هو قلب فتاة ذنبه الوحيد انه احب انسان من ديانة اخرى
حتى في الحب نقول ان هذا مسلم و هذا مسيحي
الحل يا سيدتي اننا ما نكثرت ابدا لدعاة التزمت الديني و دعاة الانقسام على اساس الدين يكفي انك انسان لاحترمك و احبك مهما كانت ايديولوجيتك
فل ندع ما لله لله و ما لقيصر لقيصر
الحل اننا نتعايش وفق دولة علمانية ديمقراطية لكل الاثنيات و العرقيات الحق في العيش في ظلها بسلام
مدونة احزان لا تنتهي