كــــــم هــــو بائـــــس

كــــم هـــو بائــــس
ذلك الحقود او الحسود فكيف نعرفه هو دائما ... يتظلم وينشر الاشاعات ضد من يحسدهم ويحقد عليهم كقناع يخفي فيه حقيقته .... دائما شعاره انا لا اكذب ولكنى اتظلم .....
طيب والحل ... طبعا محلولة جدا جدا .... التجاهل هو الحل الافضل... لأنه لا يضرك فى شيئ بالعكس ده بيفيدك جدا ... إذا جائتك مذمتى من ناقص .. فهى الشهادة بأنى كامل .... يبقى هنا يستحق الشكر مع المزيد والمزيد من التجاهل ....
كــــم هــــو بائـــــس
من لا يتعلم الدرس جيداً من تجاربة السابقة ... فتجاربك السابقة تساعدك وبشكل مباشر على إتخاذ قرار حول ثقتك بمن حولك ... طيب لو مقدرتش تثق فيهم ... اوعى تقطع علاقتك بيهم طالما مش عملوا معاك حاجه وحشة .... انما كمل لحد ما يثبت العكس برضه مع عدم الثقة الكاملة ... يعنى لو حد كل شوية يسالك على شخص انت مرتبط بيه اكتر ما بيسال عليك انت شخصيا .... فهمه انكو دايما متخانقين ومش طايقين بعض ويمكن تطلقوا قريب قبل ما حد فيكو يقتل التانى ... ومهما حاول يقولك اصالحكو على بعض بس ايدينى اى بيانات توصلنى ليه دائما احبط محاولاته بحجة ان الطرف الاخر مش يستاهلك ... فى نفس الوقت انتوا عايشين حياتكو كويس جدا والحمد لله ....

كــــم هـــــو بائــــــس

الإنتهازى .... جميعنا متفق أنه إنسان ذكى لاعب ماهر ... يجيد كل الأدوار البهلوانية يستخدم كل الحيل والأكاذيب للوصول لغرض ما مع من يقع فريسة له ... طيب لو الفريسة تجيد فن الجرى وعندها الحدث عالى شوية .... يبقى هارد لك فى جولة اخرى مع فريسة اخرى وتنمياتنا بالشفاء العاجل ....

******************************************************

سؤال جديد على مدونة برنامجنا الإذاعى

أنت تسأل والكمبيوتر يجيب

http://netonradio.blogspot.com/

والذى يذاع يومياً الساعه 9.10 صباحاً على إذاعة البرنامج العام ماعدا يوم الجمعه

السؤال

مـــــــن المخطــــأ

قام رجل سعودي بتطليق زوجته بعد عشرة دامت أكثر من 15 عاما بسبب رسالة وصلت إلى هاتف الجوال وفي التفاصيل التي أوردتها صحيفة "الرياض" السعودية فإن تلك الرسالة قد استلمها ابنه الصغير والوحيد -9سنوات- بعد أن طلب والده أن يقرأها له وهو يتناول وجبة الغداء، وفي نص الرسالة كما أفاد (ع. ا) صاحب الجوال "تعال.. لترى أجمل العطور لدي.. وأروع مواد التجميل التي أحضرتها لك.. أنا بانتظارك". وقالت الصحيفة إن الزوجة صرخت في وجه زوجها بعد سماع الرسالة، وانتابتها موجة غضب عارمة، وطالبته أن يُفصِحَ عن صاحبة هذه الرسالة، واتهمته بالخيانة الزوجية، وأنه غير مقدّر لكل هذه السنوات التي قضياها معا، وقد حاول الزوج -على حد قوله- أن يبين للزوجة أن الرسالة دعائية ليس لها أية علاقة أو مفهوم آخر، بل إنها من المحل الذي اشتروا منه العطور أثناء قضائهما فترة إجازته في جدة، ولكن محاولات الاستجداء وتفهم الزوج لم تجد نفعا. وختمت الصحيفة بأنه وبعد مطالبات الزوجة بالطلاق، طلّقها زوجها من المخطأ المحمول الزوجه الزوج ام من؟

فى انتظار ارائكو واقتراحاتكو