وكمان اهداء لبنت الاخوان ... ما هوموسم بئه
تاريخ دموى - الأخوان بدئا من أجتماع مدرسين فى الإسماعليه حتى وصولهم للمليشيات المسلحه --- تاريخ موثق
في مدينة الإسماعيليه و في الثالث والعشرين من مارس/أذار عام 1928 أجتمع ستة أشخاص من العاملين في معسكرات الإنجليز بالأستاذ حسن البنا – الذي كان يعمل مدرس لللغة العربية في المدرسة الإبتدائية الأميرية بالإسماعيليه – وأعلن السبعة أشخاص أنفسهم جماعة الإخوان المسلمين بقيادة الأستاذ حسن البنا الذي لقب نفسه بالمرشد وكان عمره اثنين وعشرين عاما فقط .....- وضع المرشد اسس تكوين الجماعه وتمثلت في ثلاثة أجيال على النحو التالي :- جيل التكوين ....وهذا الجيل عليه ان يستمع ....والطاعة ليست فرض عليه .....- الجيل المحارب أو جيل الجهاد .....وهذا الجيل هو جيل التنفيذ ..... والطاعة التامه فرض عليه ....- جيل الإنتصار ...... وهذا الجيل هو الذي سيتولى أمر المسلمين بعد الأنتهاء من الحروب التى ستخوضها الجماعه لكى يحكمو بالشريعة الإسلاميه في دولة الخلافه التى تتوارث الحكم ..... فى ذلك الوقت كان يعنى من قوه الأحزاب السياسيه و كان يدعو دائما بحل الحكومه و تشكيل حكومه جديده لأن مصر فى ذلك الوقت كانت تقوم على نظم ليبراليه و الأحزاب كان لها وجود و الكلك فى ذلك الوقت كان يحتاج قوه داعمه له ضد الأحزاب التى كانت تهدد حكمه فعندما سمع عن الأخوان فى الأسماعليه قام بتسيهل الأمور لهم لكى بنتشرو فى القاهره ليكونو تيار معارض للأحزاب السياسيه و كان أول دعم تلقته الأخوان المسلمين كان 400 جنيه من الجيش الأنجليزى وانتقلت بمركزها للقاهره وأصدرت مجلة اسبوعيه بإسم جماعة الإخوان المسلمين وصار لها فروع خارج مصر في سوريا ولبنان والسودان وفلسطين ..... وكانت كل يوم في إزدياد في أعداد المنضمين اليها من المنادين بإعادة دولة الخلافه على يد الإخوان المسلمين ...... - عشرة سنوات هي عمر الجيل الأول من الجماعه .. ثم بدأ حسن البنا في العام 1938 ينتقل بجماعته للجيل الثاني وهو الجيل المحارب او جيل الجهاد .. وبالفعل بدأ في تحويل جزء من الجماعه من العمل المدني الدعوي للعمل العسكري .. فأنشأ فرق للرحلات تطورت لجواله بلباس عسكري تطورت إلى كتائب تطورت إلى أسر تطورت بطبيعة الحال لتنظيم مسلح .. عرف هذا التنظيم بإسم الجهاز الخاص أو التنظيم السري ... شروط الإنضمام إليه بالغة الصعوبه لأن عناصره يتم اختيارهم بدقة بالغه .. شعارهم الموت في سبيل الله والتضحيه بكل ماهو غالي ونفيس ... قانون هذا التنظيم يعرف بقانون التكوين .. أي أنه يتم تكوين التنظيم من مجموعات وكل مجموعه ينبثق عنها مجموعات أخرى ينبثق عن كل منها مجموعات أخرى بحيث لا يكون هناك رابط بين المجموعات وبعضها لتأمين أنفسهم .... - في العام 1945 قام محمود العيسوي أحد المنتمين للحزب الوطني بإغتيال أحمد باشا ماهر رئيس وزراء مصر .. و قد أقر الشيخ أحمد حسن الباقوري والشيخ سيد سابق المنتميان لجماعة الإخوان المسلمين في مذكراتهما بأن محمود العيسوي هذا كان من صميم الإخوان المسلمين .- في العام 1946 اندلعت في مصر مظاهرات عديده.. كان للإخوان فيها حظاً كبيرا .. ثم قام التنظيم السري للجماعة بتفجير عدد من أقسام الشرطة .. حتى ان في العام 1946 نفسه كان من السهل على محمود لبيب تجنيد خالد محي الدين وجمال عبد الناصر وكمال حسين للعمل مع النظام الخاص وقد أقسم ثلاثتهم بالإضافه لجمال البنا الشقيق الأصغر لحسن البنا أقسموا جميعا في يوم واحد على المصحف والمسدس بالولاء للجماعه والتنظيم السري والتضحيه بالنفس .. وكان ذلك أمام عبد الرحمن السندي مسؤول التنظيم ... ولو أن جمال عبد الناصر تضايق بعدها من الطريقه التي ذهبوا بها اليهم وإلقاء القسم – حسب ما أورد خالد محي الدين – ولكن الحماس للجماعه كان هو الغالب .- مع بداية عام 1948 وهو عام الكوارث على الإخوان المسلمين .. وبالتحديد في السابع والعشرين من فبراير / شباط وقع إنقلاب على نظام الحكم في اليمن أغتيل فيه الإمام يحيى حميد الدين حاكم اليمن على يد المعارضه بزعامة عبد الله الوزيري .. وكان لحسن البنا وللجماعه الدور الأكبر في هذا الإنقلاب بالتعاون مع البدر حفيد الإمام يحيى لإعداد اليمن لتكون أولى دول الخلافه .. ولكن الإنقلاب لم يدم لأكثر من ستة وعشرون يوماً فقط ... فكان ذلك بداية التوتر بين ملك مصر وحكومتها من جانب وجماعة الإخوان المسلمين ورجلها الأول حسن البنا من جانب أخر .- في الثاني والعشرين من مارس /أذار من نفس العام 1948.. قام التنظيم السري بإغتيال قاضي مدني وهو القاضي أحمد بك الخازندار وهو يعبر الطريق على يد عضوي الجماعة حسين عبد الحافظ ومحمود زينهم اللذان عوقبا بالأشغال الشاقه المؤبده لكلاهما .. وقد تم إغتيال القاضي بعدما حكم في قضية كان احد أطرافها عضوا في جماعة الإخوان المسلمين .- في الخامس عشر من نوفمبر/تشرين الثاني من نفس العام 1948 أمسكت الشرطة سيارة جيب بها مستندات تخص جماعة الإخوان المسلمين .. عباره عن مخططات تفجير و إغتيالات .. ومستندات كل عمليات التفجير التي تمت في الأونه الأخيره فضلا عن بعض القنابل والمتفجرات .. والأهم من ذلك القبض على ثلاثه من رجال الإخوان كان أهمهم مصطفى مشهور أحد الخمسه المؤسسين والمسؤولين عن التنظيم السري بالإضافه لأحمد عادل كمال وأخر .- في الرابع من ديسمبر / كانون الأول من نفس العام 1948 جرت مظاهرة بكلية الطب بجامعة فؤاد ( القاهره ) فقاد اللواء سليم زكي - حكيمدار شرطة القاهره - قوات الأمن لفض المظاهره .. وإذا بطالب ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين يلقى عليه بقنبلة من الطابق الرابع فسقطت أمامه فمات على الفور .. وكما يقول محمود الصباغ في تبريره لتلك الواقعه ( كان إلقاء القنابل في المظاهرات من جانب المتظاهرين في هذه الأيام امراً عادياً ) ..- في السادس من ديسمبر / كانون الأول 1948 أي بعد يومين من الحادث صدر الأمر بإغلاق صحيفة الإخوان ... وفي نفس اليوم خرجت جريدة الأساس .. جريدة الحزب الحاكم بعنوان .. أخبار ساره ستذاع قريباً .. فساد التوتر تصرفات الجماعه وحاول حسن البنا فعل اي شئ لإنقاذ الموقف بعدما شعر بخطورته .. ولكن دون فائده .في الثامن من ديسمبر / كانون الأول من نفس العام 1948 أي بعد يومين أخرين وبالتحديد في الساعة العاشرة مساءً إتصل عبد الرحمن عمار وكيل وزارة الداخليه بالمرشد حسن البنا ليبشره بأن أخبار ساره ستذاع في الراديو بعد قليل من شأنها إنقاذ الموقف .. فشكره حسن البنا .- تجمع قادة الجماعه ومعظم المنتمين لها بالمقر العام بالدرب الأحمر - بقلب القاهره – وإلتفوا جميعاً حول الراديو ... في إنتظار الأخبار التي سيذيعها الراديو .- في الساعه الحادية عشر من مساء يوم الثامن من ديسمبر / كانون الأول عام 1948 أذاع راديو القاهره أمر الحاكم العسكرى العام رقم 63 لسنة 1948 بحل جماعة الإخوان المسلمين بكل فروعها في البلاد ومصادرة أموالها وممتلكاتها .- قرر الإخوان المسلمين الإنتقام من النقراشي باشا رئيس الوزراء ردا على قرار حل الجماعه والذي رأوا فيه إعتداء على الدين وإعتداء على شرع الله - حسبما ذكر ممثل الإدعاء عبد الله رشوان .. كما انهم رأوا ان قرار حل الإخوان لا يصدر عن مؤمن- كما ذكر محمود الصباغ احد قادة التنظيم السري .. وأنهم رأوا أن شخص كمثل النقراشي باشا بكل هذا الطيش والعناد وعدم ملاحظة الإعتبارات لابد ان يزاح عن الطريق بأي ثمن .. كما قال جمال البنا الشقيق الأصغر لحسن البنا .- كان محمود فهمي النقراشي باشا رئيس الحزب السعدي ورئيس الوزراء والحاكم العسكري العام فضلاً عن كونه وزير الداخليه ووزير الماليه في وزارته .. قد شعر بالخطر فبدأ يشدد الحراسات حوله تحسباً لفعل إخواني كردة فعل على قرار حل الجماعه .- ولم يشأ العام أن ينتهي بكل هذه الكوارث فقط .. ففي العاشرة من صباح يوم الثلاثاء الثامن والعشرين من ديسمبر / كانون الأول عام 1948 وفي بهو وزارة الداخليه تنكر شاب من شباب الإخوان المسلمين في زي ضابط وقام بإطلاق الرصاص على النقراشي باشا بين أفراد حراسته فارداه قتيلا ً .زاد الإحتقان بين الجماعه وكل الناس تقريباً .. فالجميع يلتزم الصمت في ترقب و إنتظار لحادث إرهابي جديد من الإخوان .. تم حصار المرشد العام حسن البنا في بيته .. ثم تم القبض على عبد الرحمن السندي مسؤول النظام الخاص .. و تولى سيد فايز مسؤولية النظام الخاص .- في صباح يوم الثالث عشر من يناير / كانون الثاني عام 1949 قام شفيق أنس أحد المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين بحمل حقيبه وذهب بها إلى محكمة الإستئناف بباب الخلق بوسط القاهره .. وإدعى بأنه مندوب من إحدي مناطق الأرياف جاء بقضايا للعرض على النائب العام .. وترك الحقيبه في المكتب بداخل المحكمه وذهب بحجة تناول الإفطار .. وبعدما غادر المكتب بدأت شكوك الموظفين بالمكتب حول الحقيبه .. فتم إستدعاء الأمن .. أخذوا الحقيبه خارج المحكمه وانفجرت بالشارع العام .. وبعد القبض على شفيق أنس أعترف بأن الغرض من التفجير كان نسف المحكمه وذلك للتخلص من أوراق ومستندات قضية السيارة الجيب ... وكان ذلك بأمر من سيد فايز مسؤول التنظيم .- السؤال هنا .. ماهو هدف جماعة الإخوان المسلمين الذي قامت من أجله .. ؟الإصلاح أم إرهاب الأخر وفرض الرأي عليه بالقوه ؟ حوار العقل ام حوار المدافع ؟ ثقافة الدين ام ثقافة البارود ؟ ان كان الغرض هو الإصلاح .. فلماذا تم إنشاء التنظيم السري أصلاً .. لماذا تم انشاء وحده عسكريه داخل تنظيم ديني دعوي إصلاحي ؟ النظام الخاص لم يكن يستطيع تنفيذ أي عمليه بدون علم وأمر من المرشد العام .. فقد اورد خالد محي الدين بأن عبد الرحمن السندي المسؤول الأول عن التنظيم السري قال له ( انت تتلقى الأوامر مني وأنا أخذها من المرشد رأساً ) وكان ذلك في جلسة حلف اليمين التي رافقه فيها جمال عبد الناصر .- إذاً المرشد يعلم بكل شئ بل هو صاحب الأوامر .. إن كانوا دعاة للخير فلماذا يقتلون كل من إختلف معهم أو حاول حتى ان يختلف معهم .. ان كان المرشد هو من يعطى الأوامر بالقتل في سبيل الوصول للسلطه .. فلماذا قال عن رجاله الأشداء .. ليسوا إخواناً وليسوا مسلمين .. ؟؟؟!!!!===============================================المصادر : محمود الصباغ- احمد عادل كمال- أحمد رائف – خالد محي الدين – رفعت السعيد – الجزيره نت –طارق البشري- فؤاد علام- عبد الله رشوان (ممثل الإدعاء في قضية إغتيال النقراشي باشا
في مدينة الإسماعيليه و في الثالث والعشرين من مارس/أذار عام 1928 أجتمع ستة أشخاص من العاملين في معسكرات الإنجليز بالأستاذ حسن البنا – الذي كان يعمل مدرس لللغة العربية في المدرسة الإبتدائية الأميرية بالإسماعيليه – وأعلن السبعة أشخاص أنفسهم جماعة الإخوان المسلمين بقيادة الأستاذ حسن البنا الذي لقب نفسه بالمرشد وكان عمره اثنين وعشرين عاما فقط .....- وضع المرشد اسس تكوين الجماعه وتمثلت في ثلاثة أجيال على النحو التالي :- جيل التكوين ....وهذا الجيل عليه ان يستمع ....والطاعة ليست فرض عليه .....- الجيل المحارب أو جيل الجهاد .....وهذا الجيل هو جيل التنفيذ ..... والطاعة التامه فرض عليه ....- جيل الإنتصار ...... وهذا الجيل هو الذي سيتولى أمر المسلمين بعد الأنتهاء من الحروب التى ستخوضها الجماعه لكى يحكمو بالشريعة الإسلاميه في دولة الخلافه التى تتوارث الحكم ..... فى ذلك الوقت كان يعنى من قوه الأحزاب السياسيه و كان يدعو دائما بحل الحكومه و تشكيل حكومه جديده لأن مصر فى ذلك الوقت كانت تقوم على نظم ليبراليه و الأحزاب كان لها وجود و الكلك فى ذلك الوقت كان يحتاج قوه داعمه له ضد الأحزاب التى كانت تهدد حكمه فعندما سمع عن الأخوان فى الأسماعليه قام بتسيهل الأمور لهم لكى بنتشرو فى القاهره ليكونو تيار معارض للأحزاب السياسيه و كان أول دعم تلقته الأخوان المسلمين كان 400 جنيه من الجيش الأنجليزى وانتقلت بمركزها للقاهره وأصدرت مجلة اسبوعيه بإسم جماعة الإخوان المسلمين وصار لها فروع خارج مصر في سوريا ولبنان والسودان وفلسطين ..... وكانت كل يوم في إزدياد في أعداد المنضمين اليها من المنادين بإعادة دولة الخلافه على يد الإخوان المسلمين ...... - عشرة سنوات هي عمر الجيل الأول من الجماعه .. ثم بدأ حسن البنا في العام 1938 ينتقل بجماعته للجيل الثاني وهو الجيل المحارب او جيل الجهاد .. وبالفعل بدأ في تحويل جزء من الجماعه من العمل المدني الدعوي للعمل العسكري .. فأنشأ فرق للرحلات تطورت لجواله بلباس عسكري تطورت إلى كتائب تطورت إلى أسر تطورت بطبيعة الحال لتنظيم مسلح .. عرف هذا التنظيم بإسم الجهاز الخاص أو التنظيم السري ... شروط الإنضمام إليه بالغة الصعوبه لأن عناصره يتم اختيارهم بدقة بالغه .. شعارهم الموت في سبيل الله والتضحيه بكل ماهو غالي ونفيس ... قانون هذا التنظيم يعرف بقانون التكوين .. أي أنه يتم تكوين التنظيم من مجموعات وكل مجموعه ينبثق عنها مجموعات أخرى ينبثق عن كل منها مجموعات أخرى بحيث لا يكون هناك رابط بين المجموعات وبعضها لتأمين أنفسهم .... - في العام 1945 قام محمود العيسوي أحد المنتمين للحزب الوطني بإغتيال أحمد باشا ماهر رئيس وزراء مصر .. و قد أقر الشيخ أحمد حسن الباقوري والشيخ سيد سابق المنتميان لجماعة الإخوان المسلمين في مذكراتهما بأن محمود العيسوي هذا كان من صميم الإخوان المسلمين .- في العام 1946 اندلعت في مصر مظاهرات عديده.. كان للإخوان فيها حظاً كبيرا .. ثم قام التنظيم السري للجماعة بتفجير عدد من أقسام الشرطة .. حتى ان في العام 1946 نفسه كان من السهل على محمود لبيب تجنيد خالد محي الدين وجمال عبد الناصر وكمال حسين للعمل مع النظام الخاص وقد أقسم ثلاثتهم بالإضافه لجمال البنا الشقيق الأصغر لحسن البنا أقسموا جميعا في يوم واحد على المصحف والمسدس بالولاء للجماعه والتنظيم السري والتضحيه بالنفس .. وكان ذلك أمام عبد الرحمن السندي مسؤول التنظيم ... ولو أن جمال عبد الناصر تضايق بعدها من الطريقه التي ذهبوا بها اليهم وإلقاء القسم – حسب ما أورد خالد محي الدين – ولكن الحماس للجماعه كان هو الغالب .- مع بداية عام 1948 وهو عام الكوارث على الإخوان المسلمين .. وبالتحديد في السابع والعشرين من فبراير / شباط وقع إنقلاب على نظام الحكم في اليمن أغتيل فيه الإمام يحيى حميد الدين حاكم اليمن على يد المعارضه بزعامة عبد الله الوزيري .. وكان لحسن البنا وللجماعه الدور الأكبر في هذا الإنقلاب بالتعاون مع البدر حفيد الإمام يحيى لإعداد اليمن لتكون أولى دول الخلافه .. ولكن الإنقلاب لم يدم لأكثر من ستة وعشرون يوماً فقط ... فكان ذلك بداية التوتر بين ملك مصر وحكومتها من جانب وجماعة الإخوان المسلمين ورجلها الأول حسن البنا من جانب أخر .- في الثاني والعشرين من مارس /أذار من نفس العام 1948.. قام التنظيم السري بإغتيال قاضي مدني وهو القاضي أحمد بك الخازندار وهو يعبر الطريق على يد عضوي الجماعة حسين عبد الحافظ ومحمود زينهم اللذان عوقبا بالأشغال الشاقه المؤبده لكلاهما .. وقد تم إغتيال القاضي بعدما حكم في قضية كان احد أطرافها عضوا في جماعة الإخوان المسلمين .- في الخامس عشر من نوفمبر/تشرين الثاني من نفس العام 1948 أمسكت الشرطة سيارة جيب بها مستندات تخص جماعة الإخوان المسلمين .. عباره عن مخططات تفجير و إغتيالات .. ومستندات كل عمليات التفجير التي تمت في الأونه الأخيره فضلا عن بعض القنابل والمتفجرات .. والأهم من ذلك القبض على ثلاثه من رجال الإخوان كان أهمهم مصطفى مشهور أحد الخمسه المؤسسين والمسؤولين عن التنظيم السري بالإضافه لأحمد عادل كمال وأخر .- في الرابع من ديسمبر / كانون الأول من نفس العام 1948 جرت مظاهرة بكلية الطب بجامعة فؤاد ( القاهره ) فقاد اللواء سليم زكي - حكيمدار شرطة القاهره - قوات الأمن لفض المظاهره .. وإذا بطالب ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين يلقى عليه بقنبلة من الطابق الرابع فسقطت أمامه فمات على الفور .. وكما يقول محمود الصباغ في تبريره لتلك الواقعه ( كان إلقاء القنابل في المظاهرات من جانب المتظاهرين في هذه الأيام امراً عادياً ) ..- في السادس من ديسمبر / كانون الأول 1948 أي بعد يومين من الحادث صدر الأمر بإغلاق صحيفة الإخوان ... وفي نفس اليوم خرجت جريدة الأساس .. جريدة الحزب الحاكم بعنوان .. أخبار ساره ستذاع قريباً .. فساد التوتر تصرفات الجماعه وحاول حسن البنا فعل اي شئ لإنقاذ الموقف بعدما شعر بخطورته .. ولكن دون فائده .في الثامن من ديسمبر / كانون الأول من نفس العام 1948 أي بعد يومين أخرين وبالتحديد في الساعة العاشرة مساءً إتصل عبد الرحمن عمار وكيل وزارة الداخليه بالمرشد حسن البنا ليبشره بأن أخبار ساره ستذاع في الراديو بعد قليل من شأنها إنقاذ الموقف .. فشكره حسن البنا .- تجمع قادة الجماعه ومعظم المنتمين لها بالمقر العام بالدرب الأحمر - بقلب القاهره – وإلتفوا جميعاً حول الراديو ... في إنتظار الأخبار التي سيذيعها الراديو .- في الساعه الحادية عشر من مساء يوم الثامن من ديسمبر / كانون الأول عام 1948 أذاع راديو القاهره أمر الحاكم العسكرى العام رقم 63 لسنة 1948 بحل جماعة الإخوان المسلمين بكل فروعها في البلاد ومصادرة أموالها وممتلكاتها .- قرر الإخوان المسلمين الإنتقام من النقراشي باشا رئيس الوزراء ردا على قرار حل الجماعه والذي رأوا فيه إعتداء على الدين وإعتداء على شرع الله - حسبما ذكر ممثل الإدعاء عبد الله رشوان .. كما انهم رأوا ان قرار حل الإخوان لا يصدر عن مؤمن- كما ذكر محمود الصباغ احد قادة التنظيم السري .. وأنهم رأوا أن شخص كمثل النقراشي باشا بكل هذا الطيش والعناد وعدم ملاحظة الإعتبارات لابد ان يزاح عن الطريق بأي ثمن .. كما قال جمال البنا الشقيق الأصغر لحسن البنا .- كان محمود فهمي النقراشي باشا رئيس الحزب السعدي ورئيس الوزراء والحاكم العسكري العام فضلاً عن كونه وزير الداخليه ووزير الماليه في وزارته .. قد شعر بالخطر فبدأ يشدد الحراسات حوله تحسباً لفعل إخواني كردة فعل على قرار حل الجماعه .- ولم يشأ العام أن ينتهي بكل هذه الكوارث فقط .. ففي العاشرة من صباح يوم الثلاثاء الثامن والعشرين من ديسمبر / كانون الأول عام 1948 وفي بهو وزارة الداخليه تنكر شاب من شباب الإخوان المسلمين في زي ضابط وقام بإطلاق الرصاص على النقراشي باشا بين أفراد حراسته فارداه قتيلا ً .زاد الإحتقان بين الجماعه وكل الناس تقريباً .. فالجميع يلتزم الصمت في ترقب و إنتظار لحادث إرهابي جديد من الإخوان .. تم حصار المرشد العام حسن البنا في بيته .. ثم تم القبض على عبد الرحمن السندي مسؤول النظام الخاص .. و تولى سيد فايز مسؤولية النظام الخاص .- في صباح يوم الثالث عشر من يناير / كانون الثاني عام 1949 قام شفيق أنس أحد المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين بحمل حقيبه وذهب بها إلى محكمة الإستئناف بباب الخلق بوسط القاهره .. وإدعى بأنه مندوب من إحدي مناطق الأرياف جاء بقضايا للعرض على النائب العام .. وترك الحقيبه في المكتب بداخل المحكمه وذهب بحجة تناول الإفطار .. وبعدما غادر المكتب بدأت شكوك الموظفين بالمكتب حول الحقيبه .. فتم إستدعاء الأمن .. أخذوا الحقيبه خارج المحكمه وانفجرت بالشارع العام .. وبعد القبض على شفيق أنس أعترف بأن الغرض من التفجير كان نسف المحكمه وذلك للتخلص من أوراق ومستندات قضية السيارة الجيب ... وكان ذلك بأمر من سيد فايز مسؤول التنظيم .- السؤال هنا .. ماهو هدف جماعة الإخوان المسلمين الذي قامت من أجله .. ؟الإصلاح أم إرهاب الأخر وفرض الرأي عليه بالقوه ؟ حوار العقل ام حوار المدافع ؟ ثقافة الدين ام ثقافة البارود ؟ ان كان الغرض هو الإصلاح .. فلماذا تم إنشاء التنظيم السري أصلاً .. لماذا تم انشاء وحده عسكريه داخل تنظيم ديني دعوي إصلاحي ؟ النظام الخاص لم يكن يستطيع تنفيذ أي عمليه بدون علم وأمر من المرشد العام .. فقد اورد خالد محي الدين بأن عبد الرحمن السندي المسؤول الأول عن التنظيم السري قال له ( انت تتلقى الأوامر مني وأنا أخذها من المرشد رأساً ) وكان ذلك في جلسة حلف اليمين التي رافقه فيها جمال عبد الناصر .- إذاً المرشد يعلم بكل شئ بل هو صاحب الأوامر .. إن كانوا دعاة للخير فلماذا يقتلون كل من إختلف معهم أو حاول حتى ان يختلف معهم .. ان كان المرشد هو من يعطى الأوامر بالقتل في سبيل الوصول للسلطه .. فلماذا قال عن رجاله الأشداء .. ليسوا إخواناً وليسوا مسلمين .. ؟؟؟!!!!===============================================المصادر : محمود الصباغ- احمد عادل كمال- أحمد رائف – خالد محي الدين – رفعت السعيد – الجزيره نت –طارق البشري- فؤاد علام- عبد الله رشوان (ممثل الإدعاء في قضية إغتيال النقراشي باشا
تعليقات
My Opinion that U selected the sources that insure Ur own Opinion....that U have taken even before U search in that Subject,,,and that is a wrong approach..and have ( Emotional Bias).
any way ...U must B thanked 4 Ur Effort..2 prove what U believe in( Reminding again that such judgementes should not B made so strict..without enough clues)..
best regardes.
My Opinion that U selected the sources that insure Ur own Opinion....that U have taken even before U search in that Subject,,,and that is a wrong approach..and have ( Emotional Bias).
any way ...U must B thanked 4 Ur Effort..2 prove what U believe in( Reminding again that such judgementes should not B made so strict..without enough clues)..
best regardes.
Oh my dear, I do not look at intentions
But I am me what I see and everyone deems it not only write part of what they do in a society sources said
You agreed or various natural Egera delegation anything different minds
Affection
....
ما كنتش بأهتم بمعرفة الموضوعات الخاصة بكيفية تكون جماعة معينة ...
....
مش عارفة ليه بس جايز لانى وقتها كنت لسة مش عايزة افتح عينى على واقع الحياة اللى احنا عايشينها وعلى المواضيع اللى تهم شعبنا وكل اللى عايشين فى ارض الواقع
....
بس حلو الموضوع ...استفدت منه بحاجات
....
:)
انا ولا اخوان ولا حاجه
بس انتى بتتكلمى عن تاريخ والتاريخ لاى ناس فى الدنيا فيه الحلو وفيه الوحش
وبلاش نبص للتاريخ كتير لاننا لو بصينا عليه يبقا كل البلد تستاهل الشنق من كبيرها ولصغيرها
لاكن اتكلمى عن واقع عيشينه
ان ناس علشان هما اخوان بيتحكموا محاكمه عسكريه ومظنش ان واحد منهم تسبب فى مقتل حد
ومالك العباره اللى موت الف شخص مفكروش يتحاكم محاكمه عسكريه
قوليلى اللى بيتحكموا دلوقتى ولا مالك العباره اللى يستاهل السجن والحرق كمان
مستنى ردك
سلااااااااااام
لا أجزم بأننى أعرف عن تاريخ الأخوان ما سردتية ولكن تعاملاتى مع بعضهم أثبتت أن كثيرا منهم قد حاد عن الطريق الذى رسم لة كرجل مسلم يتق اللة فى نفسة وفى الأخرين
والعيب يا عزيزتى ليس فى الحركة ولكنة فى الأفراد وبعض العناصر داخل الجماعة ولو نظرتى لحركة الضباط الأحرار لوجدتى نفس المشكلة حدثت لهم
أنة تحليل بسيط لحركة بدأت بأهدجاف سامية وأنتهعت بشرذمة تحاول وتحاول دفن أجمل ما فى ديننا التسامح والحب بدليل أن معظم المتشددين يلجأون لتلك الحركة ومعظم العقلانيين يفضلون البعد عنها
ع أية حال ما تكتبينة هو رأى خاص بك وسرد لتاريخ سردة أخرون ومن حقك التعبير عن رأيك بكل قوة وموضوعية
وأنا معك فى معظم ما كتبتة لأن حركة الأخوان حركة لو سمح لها لا قدر اللة ووصلت للحكم سسوف ندخل فى متاهات لا حدود لها كما يحدث الأن فى دول كثيرة أسلامية
تحليل جيد وبرافو كتابة أسم المصدر
لكن اللى بتهديهولى اكتر هى افكار الناس اللى بتعلق واللى بشوف من خلالها نظرة الناس للاخوان
والحقيقة انى والله مبسوطة جدا ان فى ناس منصفين بتعرف تشوف بعينها وتتأكد من الحقايق بنفسها
مش مهم يكونوا اخوان مش مهم يكونوا مؤيدين لهم
لكن المهم يكونوا منصفين وفعلا عايزين مصر تكون احسن بأى شكل عل ايد اى فئة
المرا دى مش هرد على انقطة ذكرت فى المقال
وهسيب القراء يدوروا بنفسهم على ردود الرأى الاخر ويشوفوا ايه الحقايق من مصادر اخرى
عشان بس مايبقوش فى حد عمال يملى فيهم وويحفظهم
ومش بيحاولوا يشوفوا الجانب الاخر
ورغم استمتاعى بالناس المعلقين وكنت اتمنى انى اناقشهم فى اى مكان تانى
الا انى ما استمتعتش خالص بان المناقشة للاسف تمت فى مدونة لا تتحترم المدونين ولا تراعى صاحبتها الفاظها فى التعليق عند المدونين
ويمكنم مراجعة مدونتى وتعليقاتها فى موضوع "نظرية المؤامرة" وهى تنعتنى بالراقصة وغيرها من الالفاظ التى تعرفك على الفور الى من تتحدث
واى عقلية تناقشها
تحياتى اليكم جميعا ايها المعلقون الكرام
لان فى حجات كتير نقصاكى
دى رؤيه موجهه مش رؤيتك طبعا
موضوع مميز جدا و بشكرك علي المجهود المبذول في جمع المعلومات
الموضوع ده جميل جدا
و تعبك واضح في تجميعه و كتابته و دي حاجه بشكرك جدا عليها
بأي شكل من الاشكال التاريخ اتكتب عن الجماعة دي و الجيل اللي احنا فيه ده بيشوف بعينيه ترجمة و توضيح للتاريخ بتاعهم
اصبح الاخوان المسلمين الآن من القوة السياسية لدرجة اصدارهم لنظرتهم السياسية و طبعا اسلوب الحكم في حالة توليهم و ربنا يستر طبعا من حاجه زي كده
من ضمن البنود اللي مستحيل توضح غير نظرة ضيقة لنظام الحكم عندهم انه لا يمكن للمرأة او غير المسلم تولي الحكم في مصر...طيب نقول ان رأيهم في المرأة واضح و حرام توليها حكم الرجال ...نيجي بقى لغير المسلمين و ده طبعا مصطلح انا مابحبوش و لا بعترف بيه...معناها ان اي مصري غير مسلم مابيحبش مصر و مش من حقه مثلا ان يرتقي بيها في حالة بقى رئيس ليها
يعني في تقليل من اي ديانة اخرى غير الاسلام
اما عن التاريخ الدموي فأعتقد انه ماكنش في مصر بس التاريخ ده كان في كل بلد ليها فرع من فروع الجماعة و اللي انتشرت في بلدان العالم كله دلوقتي باسماء و اشخاص مختلفة لكن بنفس المنهج و الفكر
اذا قلنا ان هدف الجماعة من الاول كان كويس و لكن اعضائها من الاجيال اللي تبعت النشئة الاولى للجماعة هي اللي اساءت فهم اهداف الجماعة و بالتالي هي تصرفات فردية لكن الغريب ان كل اعضاء الجماعة او 99 % منهم بنفس طريقة التفكير و نفس اسلوب فرض الراي و اذا طبعا وقفنا ضد ارائهم او عارضناهم فيطلق علينا اننا بنعتدي على الدين و على شرع الله مع اننا لم نسمع بأمر الهي بتولي جماعة الاخوان المسلمين امر المسلمين في كافة بقاع الارض و لكن هما نصبوا انفسهم بهذا الشكل و اي معترض فهو ضد شرع الله ازاي ماعرفش طبعا
لاء يا حبيبتى الموضوعات دى بالذات لازم تعرفيها
اصلهم بيقولوا لك احنا عايزين دولة دينية اساسا عمر ما كان فى حاجه فى الحياة اسمها دولة دينية
حتى ايام الرسول مكانش فى حاجه اسمها دولة دينية
ومعرفش دينية ازاى وهما رافين السيف فى وش اللى يعارضهم
تحياتى
يا عزيزى مالك العبارة فرد فى مجتمع
مش معنى كدا انى معاه لاء طبعا
انما الاخوان دول جماعات ومنتشرين فى كل البلاد وباسمء مختلفة
بتقولى بصى للواقع
حاضر انا حبص للواقع
بس عايزاك تبص معايا
شوف الجزائر واللى بيحصل فيها
وشوف فلسطين واللى بيحصل فيها
هو ده برضه مش واقع ؟؟؟
مش عايزين الدور يبقا على مصر
تحياتى
وخير دليل على كلامك
أعلن المرشد العام للإخوان المسلمين الشيخ "مهدي عاكف" أنه جاهز بعشرة آلاف جندي لارسالهم إلي فلسطين أو لبنان للحرب .
مرحبا بالجهاد يا شيخ عاكف.. لكن اسمح لي أن أطرح عليك بعض الأسئلة التي تطرق رأسي بعنف ولا أجد لها تفسيرا.. هل هؤلاء الجنود الذين دربتهم وسلحتهم من أعضاء جماعة الإخوان المحظورة؟ وإذا كانوا كذلك ألا يعني هذا أن للجماعة جناحا عسكريا مجهزا ومدربا جيدا للقتال؟ وإذا كان هذا حقيقياً فأين تدرب هؤلاء؟ وهل هناك خبراء عسكريون يشرفون علي التدريب؟ وهل هؤلاء الخبراء مصريون؟ طبعا يستحيل أن يكونوا من العسكريين المصريين السابقين. والأكثر احتمالا أن يكونوا من العائدين من أفغانستان. أو من معسكرات تدريب أسامة بن لادن في السودان؟؟! وهل انقلبت جماعتك إلي جماعة "مسلحة". بدلا من كونها جماعة "محظورة"؟
اتفق معك بس الا ترين معى ما وصل اليه حال الاسلاميين
اذا كان مش فى الحكم وبنتبهدل فما بالك لو مسكوا الحكم هيعملوا فينا ايه يعتبر المحللين السياسيين أن عصابة الإخوان المسلمين فى مصر هم الأم الروحية لمعظم الجماعات الإسلامية الإرهابية الإجرامية الموجودة اليوم . فقد أثرت تعاليم البنا والقادة الأوائل بعمق في كيفية تعامل الجماعات الإسلامية مع أفراد المجتمع المسلم ومع الغير مسلم , ثم أنشقت بعض الجماعات عنها و قلدتها فى التنظيم السرى والإرهابى جميع الحركات الإسلامية الإرهابية الإجرامية الموجودة فى العالم اليوم , وقد دلت الدراسات أن العصابات الصغيرة التى تكونت قد نقلت أفكار وأسلوب ومعتقدات العصابة الأم حرفياً أو زادت عليها تطرفاً أما عصابة الأخوان الإسلامية المحظورة قانونا فى جميع الدول فليس لها وجه قانونى شرعى ومع هذا نجد أنها منتشرة فى أكثر من 20 دولة .
تحياتى وشرفنى جدا تواجدك
مش عارفه ليه حاسه ان من ردك
انك اساسا مش عارفه حاجه عن الاخوان
وانك ماشية كدا فى تيار وخلاص
زى ميكون حد قالك تعالى نروح نشترى مصاصه قولتى له يلا
وكل اللى يجيب سيرة المصاصة تقولى له دى حلوة وانا بس اللى عارفه طعمها
علشان كدا بتعرفى تتقنى كويس اوى ادوارك فى تمثيل دور الاضطهاد
مش لما تعرفى الاول انتى بتدافعى عن ايه وفين وازاى
طيب اقرى يمكن تعرفى تسفيدى
انتى مش مستمتعه بالمناقشة هنا وانا ميشرفنيش وجودك هنا ده اولا
ثانيا بتقولى انى نعتك بالرقاصة وبتدعيهم لمدونتك كونك عايزه تعملى اعلانات على حسابى فده شئ عادى مش مهم متعودة كل فترة اطلع زكاة عن صحتى
كونك عايزه فعلا تشتغلى رقصاة حاجه مش تهمنى اياكشى تشغلى بياعه خمرا
حاجه متهمنيش
حاضر حتعب نفسى فى المصادر
واى مصدر الاقيه حجيبه حالا واعرضه لك علنا جميعا نستفيد
احترماتى
اجندا حبيبتى
لاقيت معلومات تهمنا جميعا
قولت لازم اعرضها
لعلى وعسى نستفيد ونقدر نوقفهم عند حدهم شوية
احتراماتى يا جميل
إيجازة فيها الافادة
احترم رايك جدا جدا
ليسوا إخواناً وليسوا مسلمين .. أشهر جمله في تاريخ الإخوان المسلمين.. لأن من قالها هو مرشدهم ومؤسس جماعتهم الشيخ حسن البنا رحمه الله .. وقد قالها فيهم هم أنفسهم .. لكن متى قالها .. وكيف .. ولماذا ؟ راجعى البوست وهى مرحلة التأسيس والخروج من القمقم .
دمتى بكل ود
زيك فده شئ طبيعى مش غريب
ولو عندك دم او شئ من الاحساس ما تدخلش هنا تانى
لانك وجودك هنا غير مرغوب فيه
News. Do you have any suggestions on how to get listed in Yahoo News?
I've been trying for a while but I never seem to get there! Cheers
Also visit my blog post - Sams Cash Loan
I'll probably be back again to read more, thanks for the info!
Feel free to surf my page :: http://wiki.worldinvasion.de